كانون الأول (ديسمبر) 2006
- التفاصيل
- المجموعة: كانون الأول December 2006
لماذا جاء المسيح إلى هذا العالم؟ ولمن أتى؟
أسئلة كهذه مهمة جداً وتحتاج إلى إجابة..
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس لبيب ميخائيل
- المجموعة: كانون الأول December 2006
منذ عصيان آدم وحواء لوصية الرب في جنة عدن، وأجراس النبوّة تدق مسجلة حياة الوليد القادم لفداء الإنسان. وكانت أول نبوّة أعلنت مجيئه يوم أعلن الرب الحرب ضد الشيطان الذي استخدم الحية لغواية الإنسان.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس يعقوب عماري
- المجموعة: كانون الأول December 2006
نحن اليوم على بعد أيامٍ من عيد الميلاد "كل عام وأنتم بخير"، وهذه كلماتٌ تقليديةٌ يرددها الناس في كلّ مناسبة تمرّ عليهم، وتعبِّر عن أمنية يتمنّاها الصديق لأصدقائه، ونحن أيضاً من خلال هذه المجلة نتمنى الخير لكلّ قرّائها على تعدّد أطيافهم وانتماءاتهم.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور صموئيل عبد الشهيد
- المجموعة: كانون الأول December 2006
”صوت سُمع في الرامة نوح وبكاء وعويل كثير، راحيل تبكي على أولادها ولا تريد أن تتعزّى لأنهم ليسوا بموجودين“ (متى 18:2).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس جوزيف عبدو
- المجموعة: كانون الأول December 2006
من مدلولات الأسماء أخذت تلك القرية الصغيرة مقامها "بيت لحم" ميخا 2:5. ذلك الاسم النبوي الذي يعني بالعبرانية: "بيت الخبز" حيث صارت بيتاً لخبز الحياة، وبمذودها الحقير مهداً لمن ترنمت بمولده ملائكة الله، وتهللت السماء مضيئة بنور عجيب! وقد ظهر في الأفق نجم غريب يقود الزائرين من مكان بعيد، فلما وصل المجوس إلى أورشليم اختفى ذلك النجم فترة لأن تلك المدينة كانت فيها كلمة الله التي هي نور للمهتدين. فاضطر المجوس لأن يسألوا أورشليم هذا السؤال: أين هو المولود ملك اليهود".
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور أنيس بهنام
- المجموعة: كانون الأول December 2006
يقدم لنا الوحي المقدس ربَّنا يسوع المسيح كالراعي في ثلاثة صفات:
- الراعي الصالح،
- راعي الخراف العظيم،
- رئيس الرعاة.
ونرى صورة لهذا في ثلاثة مزامير: 22 و23 و24.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: تعريب الأخت أدما حبيبي
- المجموعة: كانون الأول December 2006
يدعوه الكتابُ بسبعةِ ألقاب
ملك اليهود، وملك اسرائيل، وملك البر،
وملك الدهور، وملك السموات، وملك المجد، وملك الملوك ورب الأرباب،
هذا هو مليكي،
حَسناً، فهل تُراكَ تعرفُه؟
- التفاصيل
- المجموعة: كانون الأول December 2006
ومرة أخرى نتحسس واقعنا: الوقت يمضي سريع الخطى، لا يمهل أحداً ولا يستأذن المرور...
وفي نهاية كل عام وبداية عام جديد نرسل الطرف إلى الماضي وإلى الأيام التي حسبناها طويلة، فإذا الماضي يتقلّص ويتلخّص في أحداث بارزة هنا وهناك... فنتحقق يقيناً أن الحياة كالقصة في فصولها السريعة وكالبخار في تصاعده الحثيث وكالظل في حينية ظهوره وزواله.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس منيس عبد النور
- المجموعة: كانون الأول December 2006
عجيب هو المسيح فعلاً. والعجيب هو المتميز والمختلف عن غيره. والعجيب هو الذي يثير الدهشة... فقد قال الوحي: "ولكن يعطيكم السيد نفسه آية" (إشعياء 14:7). وهذه الآية هي آية المسيح العجيب. فقد دخل المسيح عالمنا من باب لم يدخل منه أحد سواه، وعاش على أرضنا كما لم يعش غيره، وعلّم أسمى التعاليم... قدم لنا من تعليمه مثالاً حياً من حياته، بل وأكثر من ذلك، وهبنا إمكانية أن يدخل قلوبنا لنتمكن بنعمته من أن نحقق ما علّمه لنا، "ومن ملئه نحن جميعاً أخذنا، ونعمة فوق نعمة" (يوحنا 16:1).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور طوني معلوف
- المجموعة: كانون الأول December 2006
في كل موسم لعيد الميلاد تُحكَى قصة ولادة المسيح بتفاصيلها الممتعة وتُستعرَض بطرق متنوعة. وتثير قصةُ المجوس الذين أتوا من المشرق ليعبدوا المولود ملك اليهود حشريةَ الكثيرين، وتستحوذ هوية زوار بيت لحم بسبب غموضها على النصيب الأكبر من الاهتمام في هذه القصة. فمن أين جاء هؤلاء يا ترى وما هي هوية العابدين المشرقيين الذين قصدوا أورشليم ليسجدوا للمسيح؟
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس رسمي إسحق
- المجموعة: كانون الأول December 2006
في حياة كل إنسان منا أوقات ضائعة سوف يندم عليها إن آجلاً أو عاجلاً. وخير دليل على صدق هذه المقولة هو ما ذكره الوحي المقدس عن عيسو: "لئلا يكون أحد زانياً أو مستبيحاً كعيسو، الذي لأجل أكلة واحدة باع بكوريته. فإنكم تعلمون أنه أيضاً بعد ذلك، لما أراد أن يرث البركة رُفض، إذ لم يجد للتوبة مكاناً، مع أنه طلبها بدموع" (عبرانيين 16:12-17). فكن حذراً - عزيزي القارئ - لئلا يأتي اليوم الذي فيه تقول نادماً: قد فات الميعاد... افتدِ الوقت وانتهز الفرص في الوصول لأقدس الأهداف وأهمها... وسأتحدث عن الأوقات الضائعة في حياة المؤمنين والأوقات الضائعة في حياة الخطاة البعيدين.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس منير رزق الله سليمان
- المجموعة: كانون الأول December 2006
"تيهاني راقبت. اجعل أنت دموعي في زقك. أما هي في سفرك؟" (مزمور 8:56)
كتب داود مزمور 56 بمناسبة نجاته من أخيش ملك جت. ونقرأ عن هذه الحادثة في 1صموئيل 10:21-15، عن مطاردة الملك شاول له وهروبه منه إلى نوب إلى أخيمالك الكاهن، وهناك أكل خبز الوجوه المرفوع من أمام الرب، وأخذ سيف جليات. فلما علم الملك شاول بهذا، قتل أخيمالك الكاهن ومعه 85 كاهناً. بعد ذلك هرب داود إلى أخيش ملك جت، ولما اكتشف داود أن الملك أخيش قد عرفه، تظاهر بالجنون، فطرده الملك من جت فهرب داود ليختبئ في مغارة عدلام حيث اجتمع حوله أربعمائة رجل من المتضايقين، وكان داود رئيساً عليهم (1صموئيل 1:22-2).