حزيران (يونيو) 2006
- التفاصيل
- المجموعة: 200606
يريد الله أن يكون عندنا محدودية الهدف. فبينما أنت موجود ضمن دائرة حكم الله، عليك أن تحدّد بدقة ما تعتقده أنه الهدف المميّز لنفسك. فيجب أن يكون لديك وصف خاص لهدفك المحدّد هذا والذي على أساسه وتحت رقابة الله ستختار تحركك الروحي.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس لبيب ميخائيل
- المجموعة: 200606
عنوان هذه الرسالة مأخوذ من شهادة الإنسان المولود أعمى الذي منحه المسيح نعمة البصر... فعندما هاجم الفريسيون المسيح قائلين عنه إنه إنسان خاطئ، أجابهم الرجل الذي نقله المسيح من ظلام العمى إلى نور البصر.. "أخاطئ هو؟ لست أعلم. إنما أعلم شيئاً واحداً. أني كنت أعمى والآن أبصر" (يوحنا 25:9).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: جوش ماكدويل
- المجموعة: 200606
كما أن جميع ملوك الأرض وكل عظمائها يولدون في العالم جسدياً بنفس الطريقة التي يولد بها أبسط إنسان على الأرض، كذلك ينبغي أن يصير مسيحياً حقيقياً أكثر الناس فطنة وذكاء، وأعظمهم قوة وجاهاً، بنفس الطريقة التي بها يصبح أبسط إنسان على الأرض مسيحياً حقيقياً.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور صموئيل عبد الشهيد
- المجموعة: 200606
أنا ضائع في الريح!
أهيم على وجه الغمر أبحث عن ذاتي، عن الإنسان الحقيقي الذي كان يوماً ينمو ويترعرع في داخلي. لقد فقدته منذ زمن بعيد... في عالم الضلال، في قفر بلقع لا معالم له. حملت مشعلي وانطلقت في دياجير الظلام، أجوس في الوديان، وأصعد إلى قمم الجبال، وأنطلق إلى الجزر البعيدة أطلب ما فقدته منذ براءتي الأولى.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخت أدما حبيبي
- المجموعة: 200606
إنَّ تسعَ سيداتٍ عربيات من بينِ كلِّ عشرِ سيدات هنَّ غيرُ سعيدات بمظهرهن الخارجي!! هذا ما أشار إليه الخبرُ الذي ورد في إحدى الصحف العربية مؤخراً. وإنَّ خمسةً وستين بالمئة من السيدات العربيات يتجنَّبن القيام بنشاطات لشعورهن بعدم الارتياح. وإنَّ سبعة وثلاثين بالمئة من الفتيات يفكرن بإجراء جراحات تجميلية في المستقبل القريب. بينما ثلاثة وستون بالمئة من السيدات العربيات يشعرن بالإحباطِ من جراء الصورة النمطية للجمال التي تروِّجُ لها وسائلُ الإعلام واثنتان في المئة فقط يشعرن أنهنَّ جميلات. ولذلك فإنَّه انطلاقاً من هذه المعطيات فلقد أعلنتْ شركة لمستحضرات التجميل حملة ترويجية في الشرق الأوسط تحت عنوان "من أجل جمال حقيقي" اختارت لها صور أربعِ نساءٍ سعوديات وفلسطينية ولبنانيتين يختلف مظهرُهن عن الصورة النمطية المعهودة. كما تمَّ تنظيمُ حلقة حوار شاركتْ فيها الدكتورة حصة لوتاه الأستاذة في مجال الاتصال الجماهيري في جامعة الإمارات في العين وربيع أبو كشك مدير التسويق في إحدى الشركات بالإضافة إلى مصممة الأزياء كريشما سوجاني.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس بولس حداد
- المجموعة: 200606
اذهب، كفاك قعوداً، جاهد، اتعب، أطلب لكي تجد، اسأل لكي تُعطى، اقرع لكي يُفتح لك، اذهب وحصّل، اذهب وتاجر لكي تربح، ضع الربح نصب عينيك، تحرّك لكي تربح، وإن لم تتحرّك فأنت خاسر حكماً.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس إبراهيم سعيد
- المجموعة: 200606
كلمات المسيح هي معجزة الحكمة الخالدة، فلم يتكلم إنسان قط بمثل ما تكلم الناصري. فعندما جلس على الجبل وفتح فاه، سكتت السماء وصمتت الأرض، فأصغت الأجيال إلى حكمة رب الدهور والأجيال.. وليس عجيباً أن يكون المسيح مبدعاً في كلامه، لأنه هو: "كلمة الله"!!!
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس صموئيل زويمر
- المجموعة: 200606
العالم اليوم أحوج ما يكون إلى رسالة المسيح، ومسؤولية المسيحيين من نحو ذلك أعظم من أي وقت مضى!!
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور أنيس بهنام
- المجموعة: 200606
"ثم قبل الفصح بستة أيام أتى يسوع إلى بيت عنيا... فصنعوا له هناك عشاء. وكانت مرثا تخدم وأما لعازر فكان أحد المتكئين معه. فأخذت مريم مناً من طيب ناردين خالص كثير الثمن ودهنت قدمي يسوع، ومسحت قدميه بشعرها، فامتلأ البيت من رائحة الطيب" (يوحنا 1:12-3).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس يعقوب عماري
- المجموعة: 200606
لاحظنا فيما سبق أن كل معجزة صنعها المسيح كانت تحمل رسالة واضحة للناس، فمعجزاته لم تكن للتسلية أو لإثارة الاندهاش أو جذب الشهرة، كما لم تكن رشوة يقدمها المسيح لاجتذاب المؤيدين أو للتصفيق له.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس جوزيف عبدو
- المجموعة: 200606
منذ زمن ليس بقليل قرأت هذا العنوان على دفة كتاب لمؤلفه المدعو ”لورنس العرب“ وهو ضابط بريطاني عمل مع القوات العربية أثناء الحرب الكونية الأولى لطرد الأتراك من البلاد العربية. وحاولت العثور فيه على شيء من الحكمة فلم أجد سوى معارك، وتفجيرات جسور وسكك حديدية، وقتل، وتدمير، وخراب، فقلت في نفسي: أين الحكمة في كل هذه؟ وانكفأت إلى كلمة الله الحية فطالعت فيه هذه الآية:
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور ميلاد فيلبس
- المجموعة: 200606
من هو قريبي؟
هو الذي نزل من أورشليم إلى أريحا.
من أسمى القيم إلى حضيض الإثم...
من قمة السعادة إلى بؤرة البؤس...
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس عادل تواضروس
- المجموعة: 200606
كثيراً ما يرتبط الألم بالماضي الذي يحمله كل منا بين جنباته دون أن يتمكن من الانفصال عنه أو الانسلاخ منه، لأنه ليس في وسعنا أن نشهد خطايانا الماضية - أو الحاضرة – وكأنما هي لا تمت إلينا بأدنى صلة لأننا مضطرون أن نعترف بأن ذلك الوجه الكالح الذي ارتكب تلك الخطية أو ذلك الجرم إنما هو وجهنا نحن. وهنا نأتي إلى موضوع حديثنا اليوم الذي يتكون من شقين:
- التفاصيل
- المجموعة: 200606
ذه قصة حقيقية من صميم الواقع. كتبها صاحبها وقد آثر أن يختفي اسمه لاعتبارات عائلية بحتة نقلها إلى العربية إبراهيم عياد
هل هناك حرية في غياهب السجون؟! نعم! وجدت الحرية وراء القضبان الحديدية وأنا مكبل بالسلاسل، ويجدر بي أن أعود بكم إلى الوراء لتقفوا على قصتي من بدايتها.