أيلول (سبتمبر) 2006
- التفاصيل
- المجموعة: أيلول September 2006
هل يمكن أن يحدث أمر كهذا؟ هذا ما تصرّح به كلمة الله. وإن
كان كذلك فلا بد أن يكون الأمر جاداً وصادقاً.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس لبيب ميخائيل
- المجموعة: أيلول September 2006
أذكر هذه الآية في بداية هذه الرسالة:
”الرب إلهنا رب واحد. فتحب الرب إلهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن كل قوّتك“ (تثنية 4:6-5).
في قلب كل إنسان رغبة عارمة تدفعه بأن يُحِبّ وأن يُحَبّ. فالجوع إلى الحب في القلب الإنساني هو جوع وضعه الله في قلب الإنسان.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: جوش ماكويل
- المجموعة: أيلول September 2006
يدهشك أن تسمع هذا السؤال يتردّد كثيراً هذه الأيام، وهو سؤال يفترض أن الكتاب المقدس مليء بالمتناقضات، التي لو ثبت وجودها فعلاً لكان من المستحيل الإيمان بأن الكتاب المقدس وحي مقدّس.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور صموئيل عبد الشهيد
- المجموعة: أيلول September 2006
أحسّ بالدوار يلفّ رأسه وكأن قوى خفيّة أخذت تطوّح به في الفضاء، وشعر بمغص شديد في أمعائه، وبغمامة تغشّي عينيه. حاول أن يتمسّك بحافة الطاولة المجاورة لئلا يقع على الأرض مغشيّاً عليه، وخُيِّل إليه أنه يتساءل: ربّاه، ماذا يحدث لي؟ ما الذي أصابني؟ ولا يدري كيف عثر على مقعد إلى جوار سرير زوجته فتهالك عليه بأنفاس لاهثة وصدر يخفق بقلب تضجّ فيه نبضاته وكأنها رفيف أجنحة. اعتراه ألم حاد في صدره، فامتدّت يده الواهنة إلى زرّ جرس الإنذار وضغط عليه بكل ما بقي لديه من قوّة، وبعد لحظة سمع صوت الممرّضة من ”محطة“ الطابق الموجود فيه بالمستشفى يقول:
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس جوزيف عبدو
- المجموعة: أيلول September 2006
قد يتبادر إلى أذهان الكثيرين ممن يقرأون هذا العنوان أن رجلاً ما من بني البشر مشى في طريقه يوماً ما جنباً إلى جنب مع القدير... وذلك ليس ممكن الحدوث لاختلاف الطبيعة واشتداد الفوارق بينهما.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس يعقوب عماري
- المجموعة: أيلول September 2006
يطلعنا إنجيل لوقا الأصحاح الخامس على معجزة مذهلة لها طبيعة فريدة، يقول: وفي أحد الأيام كان يعلّم (والحديث هنا عن المسيح) وكان الفريسيون ومعلّموا الناموس جالسين وهم قد أتوا من كل قرية من الجليل واليهودية وأورشليم. وإذا برجال يحملون على فراش إنساناً مفلوجاً وكانوا يطلبون أن يدخلوا به ويضعوه أمامه. ولما لم يجدوا من أين يدخلون به لسبب الجمع صعدوا على السطح ودلّوه مع الفراش من بين الآجرّ إلى الوسط قدّام يسوع.
- التفاصيل
- المجموعة: أيلول September 2006
حقاً إنه لتعبير بليغ عميق المعاني... كيف لا وهو لسان حال رجال الله القديسين، وقد نطق به ذلك المرنم الشهير داود، النبي والملك في آن معاً؟
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور أنيس بهنام
- المجموعة: أيلول September 2006
تعلّمنا الأناجيل الأربعة عن سبع مناسبات تُذكر فيها لمسة يسوع عند صنعه معجزة من معجزاته. وقبل أن نتكلم عن هذه المناسبات السبع لا بد أن نذكر أن المسيح لم يصنع معجزة واحدة لفائدة شخصية أنانية، ولا للتسلية أو إشباع حب الاستطلاع. وإنما كانت لمعجزاته أهداف معيّنة.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس إبراهيم سعيد
- المجموعة: أيلول September 2006
كثيراً ما ننظر نحن المسيحيين إلى العالم من حولنا فنرى شروراً تعمّ كل مكان... نرى حروباً طغت، وفساداً عمّ، نرى مادية ملأت القلب والعقول، نرى العائلات تتصارع... بل إنه الفرد نفسه يعيش في صراع وخصام... نرى العالم وكأن الخطية قد امتلكته ولم يعد هناك رجاء... ننظر إلى هذا كله وننقد غيرنا، نلقي باللائمة على غيرنا ونرجِع مسئولية هذا الفساد إلى الذين لا يؤمنون، إلى الخطاة، إلى الوراثة، إلى المجتمع... نرجع هذه كلها إلى عوامل كثيرة نتفنّن في أن نبرزها على أنها السر الأساسي لما في العالم من شر. لكن هل وقفنا مرة لنسأل أنفسنا: وما هي مسؤوليتنا في وسط هذا العالم الشرير؟
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخت أدما حبيبي
- المجموعة: أيلول September 2006
ماذا حدث لعالم اليوم؟ أتراه عاد إلى العصور الوسطى؟ أم تراه رجع القهقرى إلى العصور الحجرية الغابرة، أي إلى ما قبل الحضارة والتقدم؟ أهذا هو إنسانُ الألفية الثالثة؟ أهذا هو تفكيرُ مَنْ صار يركبُ الفضاء ويمتطي السحاب، يشنُّ الحروب ويُنزل جامات الغضب على أخيه في الإنسانية من أجل أصغر الأسباب أو أتفهها؟! وباسم الحفاظ على سلامة الإنسان يقتل الإنسانُ أخاه ويدمِّر ويخرِّب فلا يسلمُ شيء من حمم نيران المعارك، ويموت الشيخُ والصغير سواء، والنساء والأطفال، ويَنفِقُ حتى الحيوان إلى جانب الإنسان.
- التفاصيل
- المجموعة: أيلول September 2006
الخطية ليست فقط إساءة فهم، أو غلطة، أو مرضاً، أو عيباً، أو كذبة بيضاء، أو عملاً طائشاً...
الخطية هي شاملة في مداها، مميتة في تأثيرها، وليس لها دواء نافع من صنع البشر.
إنها أصل مشاكل الإنسان، وهي سلاح الشيطان الرئيسي لمقاومة الله.
الخطية هي المسبب الرئيسي للموت، والمرض، والكوارث الكونية، والحروب، والفساد في الحكم، والعائلات المفككة والمحطمة، وجميع الجرائم، والتدين الكاذب.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور عادل تادرس
- المجموعة: أيلول September 2006
الخلاص والإيمان
الخلاص في المسيحية يتم بالإيمان والتوبة.
والإيمان هو تطلّع النفس إلى الله واتكالها على نعمته كما هي معلنة في عمل الفداء وتأثرها بكلمته المرافقة بروحه القدوس.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور ميلاد فيلبس
- المجموعة: أيلول September 2006
أن تربح معركة فهذا انتصار،
وأن تربح تجارياً فهذا كسب،
وأن تربح صديقاً فهذا فنّ،
وأن تربح عدواً فهذا التزام.