أيلول (سبتمبر) 2007
- التفاصيل
- المجموعة: 200709
أعتقد أن أكثر المواضيع التي كتبت فيها أقلام العمالقة، وتكلم عنها خدام كثيرون، قد قدّمت صورة مصغّرة جداً عن حب يسوع.
كتب بولس الرسول: ”لتعرفوا محبة المسيح الفائقة المعرفة“. إنها فعلاً فائقة المعرفة! إنها تتخطّى كل بلاغة الأدباء، وأي مدى يصل إليه فكر الدارسين والمفسّرين للإنجيل، حتى أن الرسول بولس يقول: ”لا أحسب نفسي أني قد أدركت“. فما بالنا نحن! إذ أننا كأطفال نلهو على شاطئ نهر حب يسوع الذي لا يُحدّ! هل تعرف السبب؟ بل هل تريد أخي الحبيب أن تعرف حب يسوع؟
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس لبيب ميخائيل
- المجموعة: 200709
رسالة هذا العدد هي تفسير لمحتويات الأصحاح الثالث من سفر أعمال الرسل، ويبدأ الأصحاح بالكلمات:
”وصعد بطرس ويوحنا معاً إلى الهيكل في ساعة الصلاة التاسعة. وكان رجل أعرج من بطن أمه يُحمل، كانوا يضعونه كل يوم عند باب الهيكل الذي يُقال له الجميل ليسأل صدقة من الذين يدخلون الهيكل“ (أعمال 1:3-2).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس يعقوب عماري
- المجموعة: 200709
قلنا في حديثٍ سابق أن أحداث العنف والإرهاب التي تتحدث عنها الشعوب في هذه الأيام ليست جديدة على عالمنا، ولو أنها تستخدم اليوم وسائل مبتكرة لم يكن لها وجود في أيام القدم، فالعنف والإرهاب له جذور قديمة متأصلة في السلوك البشري منذ بدء تاريخ الإنسان.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور صموئيل عبد الشهيد
- المجموعة: 200709
ملاحظة: سمعت هذه القصة من راعي الكنيسة الذي اطّلع عليها من خلال رسالة إلكترونية وصلته من صديق، فأثّرت بي تأثيراً عميقاً؛ فرأيت من ثمَّ أن أصوغها في قالب قصصي فنّي من غير أن أُخِلّ بالمعنى على أمل أن يجد فيها القارئ المغزى الروحي الذي يحفزه على التأمل الجدي في عمل المسيح الفدائي على الصليب.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخت أدما حبيبي
- المجموعة: 200709
وتبقى حواءُ محطََّ النقاشات وموضوعَ الأبحاث ومَعرِض الأخذِ والردّ وشُغلَ "المجتمع الذكوري" الشاغل. هذه الإنسانةُ الرقيقةُ اللطيفة والخلاَّقة المبدعة، التي بناها الله الخالق العظيم من ضلعٍ مأخوذٍ من صدرِ آدم وأحضرها إليه إنسانةً كاملة نظيرةً له، هذه الكائنة الحية نُعتت ولا تزال حتى في عصرنا الحاضر بـ"الناقصة العقل"، و"العورة"، و"الشيطان"، و"الدمية"، وإلى ما هنالك من أوصافٍ لا تليقُ بالكائن البشري المخلوق على صورة الله وشبََهِه كآدم تماماً. وليس هذا فحسب بل إنَّ هذه المرأة التي يُعتبر جسدُها "عورة" تُفرَضُ عليها هذه العادةُ الشرق أوسطية - التي لا تمتُّ إلى الدين بصلة - فتُحجَبُ عن الناس إمَّا بارتداء الحجاب أو بالنقاب أو الخمار. والسببُ بزعم المجتمعات هو حتى لا تعودَ المرأةُ سبباً في إغراء الرجال، والحجابُ يمنحها مناعةً تصون عن طريقه عفَّتها وكرامتها.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور مفيد إبراهيم سعيد
- المجموعة: 200709
حين نتحدّث عن خروج إبراهيم من أور الكلدانيين إلى كنعان، غالباً ما نتصوّر أن فكرة الهجرة إلى كنعان نشأت أولاً عند إبراهيم، ولكنها في الحقيقة نشأت عند تارح أبي إبراهيم. يقول الكتاب: ”وأخذ تارح أبرام ابنه، ولوطاً بن هاران ابن ابنه، وساراي كنته امرأة أبرام ابنه، وخرجوا معاً من أور الكلدانيين ليذهبوا إلى ارض كنعان“ (تكوين 31:11).
- التفاصيل
- المجموعة: 200709
”لكل شيء وقت“...
هذه حكمة قديمة فاه بها سليمان الحكيم في قديم الزمان. والحياة المتوازنة تلتزم إلى حد بعيد بهذه الحكمة الأزلية. فكل ما في الكون يقوم على أساس التوازن: فنشاطات حياتنا من عمل، وتعلّم، وتسلية، وعبادة يجب أن يكون لها وقت.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور أنيس بهنام
- المجموعة: 200709
هذه الرسالة القصيرة مليئة بدروس ثمينة ومهمة ولا سيما في هذه الأيام الأخيرة التي وقعت قرعتنا فيها. فإني أنصح القارئ العزيز أن يقرأ الرسالة كلها، ثم الآيات 1-7 التي سندرسها في هذه المرة.
- التفاصيل
- المجموعة: 200709
جلست في الحديقة العامة والدموع تملاء عينيّ... كنت في غاية الضيق والحزن، وظروفي في العمل لم تكن على ما يرام، بالإضافة إلى بعض المشاكل الشخصية الأخرى.
- التفاصيل
- المجموعة: 200709
التقى مندوب صوت الكرازة بالإنجيل بالأخ فيليب لطوف في جامعة بيولا Biola University في لوس أنجلوس بكاليفورنيا، خلال مؤتمر الكنائس المعمدانية الذي انعقد هناك في الرابع من تموز/ يوليو 2007 وحضره حوالي ألف شخص حضروا من جهات مختلفة. وبعد أن جلسا على انفراد، مستغلين فترات الراحة فيه، طلب من الأخ فيليب أن يخبره كيف تقابل مع المسيح وقبله مخلصاً شخصياً له.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتورة لميس جرجور معلوف
- المجموعة: 200709
لفت أنظارنا مشهد غريب ونحن نقضي إجازة صيفيّة في ولاية كاليفورنيا. مئات من عجول البحر مترامية على أحد شواطئ المحيط الهادئ. ماذا كانت تلك الحيوانات تفعل؟ لا شيء! فقط تعرّض أجسادها الممتلئة للشمس والهواء، وترى الواحد منها لا يكاد يقوى على الحركة ثم إن فعل، قام بذلك بتثقل كبير مما يجعلك تضحك وأنت تراقبه. وقد تقول: "ألم يخلقها الله هكذا؟" نعم، لذلك لا يمكن اتّهامها بالكسل فهي تثير الضحك لا اللوم، مثلها مثل الحيوانات الباردة الدم التي تقضي شهوراً في سبات شتوي. ولكن الأمر يختلف كل الاختلاف عندما نتحدث عن الإنسان المخلوق على صورة الله ومثاله. فلنبحث قليلاً في أمر الكسل ولنرَ، ما هو وكيف نعرّفه؟ ما هي أخطاره؟ وما هو علاجه؟
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس جوزيف عبدو
- المجموعة: 200709
نقرأ في الأصحاح التاسع من بشارة مرقس وفي الأعداد 2-27 عن حادثتين يبرز لنا الروح القدس فيهما مشهدين من أكثر المشاهد أثراً في النفس ولكنهما متناقضان ومتباعدان:
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور عادل تادرس
- المجموعة: 200709
رغم الفارق الزمني الكبير بين كتابة العهد القديم والعهد الجديد الذي يصل إلى عدة آلاف من السنين، إلا أن نفس الآيات في كليهما وتؤكد على لاهوت المسيح.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور ميلاد فيلبس
- المجموعة: 200709
تعلمت منذ نعومة أظافري أن أحترم رجال الدين على اختلاف النحل والملل، وتعلمت كيف أدرس كلمة الله، فإن كلام الله هو إله الكلام. وفي دراستي للكتاب المقدس قرأت تلك القصة عن أولاد سكاوا: "فشرع قوم من اليهود الطوافين المعزمين أن يسمّوا على الذين بهم الأرواح الشريرة باسم الرب يسوع قائلين نقسم عليك بيسوع الذي يكرز به بولس. وكان سبعة بنين لسكاوا رجل يهودي رئيس كهنة الذين فعلوا هذا. فأجاب الروح الشرير وقال أما يسوع فأنا أعرفه وبولس أنا أعلمه وأما أنتم فمن أنتم. فوثب عليهم الإنسان الذي كان فيه الروح الشرير وغلبهم وقوي عليهم حتى هربوا من ذلك البيت عراة ومجرّحين" (أعمال 13:19-16).