آب (أغسطس) 2008
- التفاصيل
- المجموعة: 200808
لقد مرت بك أيام كثيرة... لكن هذا لا يعني أن يوماً آخر لا بد أن يأتي. فليست الأيام كحلقات السلسلة، متى أمسكت بحلقة اليوم فلا بد أن تأتيك حلقة الغد، لأن اليوم قد يقف وحده ولا يكون له أخ آخر.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس لبيب ميخائيل
- المجموعة: 200808
جلست لأكتب هذه الرسالة وفي عقلي سؤال يقلقني: لماذا نقرأ عن كنيسة عصر الرسل ”وكان الرب كل يوم يضم إلى الكنيسة الذين يخلصون“ (أعمال 17:2)، بينما نرى كنائس القرن الحادي والعشرين، وقد صار فيها عدد المرائين أضعاف أضعاف عدد المخلَّصين؟
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس يعقوب عماري
- المجموعة: 200808
أمامي مجموعة من الاستفسارات التي تتردّد في أذهان الكثيرين سنحاول من خلال هذه الحلقة الإجابة عنها، إنما أقول بادئ بدء: إن كلّ ممارسٍ جادٍّ للمطالعة يشعر دائماً بمتعةٍ مميزةٍ وهو يغرف المزيد من المعلومات التي يطّلع عليها...
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس غسان خلف
- المجموعة: 200808
هائم بلا خريطة أو برنامج، دون مقصد أو هدف، يسير محني الرأس وأمام عينيه ستار أسود. لا نور، ولا بارقة أمل. غارق في محيط من اليأس. أمواجه الحيرة وأطرافه مشبعة برائحة اللامبالاة.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور صموئيل عبد الشهيد
- المجموعة: 200808
هو تنين رهيب لا مهرب من مواجهته.
يتحدّى الجنس البشري ويسخر من محاولات الإنسان للقضاء عليه.
تمتدّ يداه كأذرع الإخطبوط لتلتفّ حول فريسته، فتعتصر منها كل قطرة دم.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخت أدما حبيبي
- المجموعة: 200808
"عندما يشرب المرء قليلا من الخمر ينسى همومه وأحزانه ويشعر بالغبطة والسرور ولا يعود يفكر بمشاكله وقضاياه التي تقضّ عليه مضجعه". هكذا قالت لي صديقتي ذات يوم. ولمَّا أبديتُ تعجُّبي من كلامها تابعت تقول:
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس منيس عبد النور
- المجموعة: 200808
تلاقى الله مع يعقوب أبي الأسباط، فطلب يعقوب منه طلبة، قال: ”لاَ أُطْلِقُكَ إِنْ لَمْ تُبَارِكْنِي“ (تكوين 26:32)، فباركه هناك بأن غيَّره، وقال له: ”لاَ يُدْعَى اسْمُكَ فِي مَا بَعْدُ يَعْقُوبَ [أي المتعقِّب] بَلْ إِسْرَائِيلَ [أي المجاهد مع الله]، لأَنَّكَ جَاهَدْتَ مَعَ اللهِ وَالنَّاسِ وَقَدِرْتَ“ (تكوين 28:32).
- التفاصيل
- المجموعة: 200808
فقد الشيخ ابنه الأكبر شاباًَ في عنفوان الرجولة. ثم فقد ابنه الثاني بعد بضع سنوات وفي نفس السن تقريباً. وإزاء هول الخطب أتاه المعزون متهيّبين، لا تسعفهم عبارات العزاء التقليدية أو غير التقليدية.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور أنيس بهنام
- المجموعة: 200808
أولاً: علمنا المسيح عن الله تعالى وتبارك اسمه أن الله يحب الإنسان ويريد له السعادة الحقيقية الدائمة
فالله لا يُسَرّ بهلاك الإنسان، بل يريد أن يمنحه الغفران والحياة الأبدية، وعلمنا أن الله يسمع صلاتنا، وأنه يعلم كل احتياجاتنا، فقال بخصوص الأمور التي تلزمنا في هذه الحياة كالملابس والطعام:
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور مفيد إبراهيم سعيد
- المجموعة: 200808
ظهر المسيح بعد قيامته لتلاميذه أربعين يوماً، يعلمهم ويدرّبهم ويحدّثهم عن المستقبل، وطلب منهم أن يقيموا في أورشليم إلى أن ينالوا قوة من الأعالي.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس جوزيف عبدو
- المجموعة: 200808
إن الكثيرين من إخوتنا في الديانات الأخرى يأخذون على المسيحيين بوصف السيد المسيح، له المجد، على أنه ابن الله معتبرين ذلك تأليهاً للإنسان ”يسوع“ الذي يعتبرونه أحد الأنبياء أو مجرّد إنسانٍ ليس إلا.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس جورج شاكر
- المجموعة: 200808
قال الشاب لأمه: الحياة هنا يا أمي ضيقة ومحدودة ومكبّلة بتقاليد وعادات بالية. البقاء هنا قتل طموح وكبت حريات وتقوقع داخل مجتمع ضيق ومحروم. هل خُلقت لأدفن شبابي وربيع عمري هنا؟! أريد أن أحقق طموحي، وأودّ أن أشبع.. أن أرتوي.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور وديع حداد
- المجموعة: 200808
كتب السير ريتشرد غريغوري، أحد محرري المجلة العلمية الإنكليزية "الطبيعة" مرثاته بيده وقد جاء فيها:
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور ميلاد فيلبس
- المجموعة: 200808
اجتاحت الباحات الدولية موجات متضاربة بين مؤيد ومعارض للقوانين الاستثنائية داخل الدولة أو ضمن العلاقات الدولية. ولسوء الحظ تضاربت الآراء بدون جدوى، فما زالت هناك ضروريات تحتم استنباط المزيد من أساليب الردع وتقييد الحريات.