تموز (يوليو) 2008
- التفاصيل
- المجموعة: 200807
في هذه الأيام كفر الكثيرون بالمبادئ السامية نتيجة لما يرونه من ظلم واعتداء. فكم من إنسان يحس بأن سفينة حياته ابتدأت تهتزّ وهي تسير في بحر العالم. لكني أقول أن طريق الأمان هو الثقة بالله وقبول رسالة الإنجيل باعتبارها الحق الثابت، ففيها تجد السفينة مرساة أمينة لها.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس لبيب ميخائيل
- المجموعة: 200807
”فإن مصارعتنا ليست مع دم ولحم، بل مع الرؤساء، مع السلاطين، مع ولاة العالم، على ظلمة هذا الدهر، مع أجناد الشر الروحية في السماويات“ (أفسس 12:6).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس يعقوب عماري
- المجموعة: 200807
يطلعنا الوحي في الأصحاح الرابع من إنجيل يوحنا على حدثٍ جرى مع المسيح في ضواحي مدينة من السامرة في وسط فلسطين يُقال لها سوخار.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور صموئيل عبد الشهيد
- المجموعة: 200807
في ذكرى انتقال زوجتي إلى المجد
البيت بارد كبرودة الموت.
جدرانه صامتة كصمت القبور تغمره ظلمة دامسة تثير الرهبة؛ لا قهقهة فيه ولا صوتاً عذباً يتردّد في أرجائه يبعث على الدفء والغبطة. أجوس بين حجراته أبحث عن ذاتي الضائعة منذ أسابيع، كيان فقدته في لحظة غفلة من الزمن، سرقه الدهر مني وهرب به بعيداً، بعيداً جداً عن كل زمن أو نهاية. أصبحت وحيداً كالشريد أهيم في قفر تتلظّى فيه نيران لاهبة تلتهم ما تبقّى مني من تجلّد وصبر. أحسّ بالحياة تتسرّب من جسدي ببطء شديد فيمزّقني عذاب آكل يحوّلني إلى رماد. إن قلبي يتفطّر حزناً وأسى، وأشعر وكأن دنياي قد أطبقت عليّ وسحقتني بأثقالها المرعبة.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخت أدما حبيبي
- المجموعة: 200807
وتصل هذه الدولةُ العربية المعنيَّة إلى القمة في الوصاية الذكرية على الجنس اللطيف. وتبقى المرأة رهينةً في قبضة الذكر سواءً كان الأب أو الأخ أو الزوج أو ابن العم أو الابن.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس إسبر عجاج
- المجموعة: 200807
يظن البعض خطأ بأن المسيحيين يؤمنون بثلاثة آلهة، ولكن الحقيقة الأكيدة هي أن الكتاب المقدس يعلن بصورة واضحة وجليّة بأن المسيحيين كافة يؤمنون ويعلنون بأن الله واحد لا شريك له.
- التفاصيل
- المجموعة: 200807
وُلدت من أبوين هنديين وديانتهما الهندوسية. في طفولتي كنت أراقب والدي وهو يمارس عبادته الدينية بكل إخلاص. كان يقضي الساعات في التأمل، وهو ممدّد فوق سريره الخشبي. كنت أنظر إلى وجهه، وأشتاق أن يلاحظني ويهتم بي، فهو أبي - ولكنه كان يقضي معظم الوقت في نشوته الدينية.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور أنيس بهنام
- المجموعة: 200807
هذه هي الحلقة الثالثة والأخيرة في هذه السلسلة التي موضوعها المحبة. تكلمنا في الحلقة الأولى عن محبة الله لنا. المحبة التي جعلته يبذل ابنه الوحيد الحبيب، لكي لا يهلك كل من يؤمن به، بل تكون له الحياة الأبدية.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور مفيد إبراهيم سعيد
- المجموعة: 200807
يأتي فجأة ويأخذ صاحب البيت على غفلة، وهذا هو السر في نجاح السارق في مهمته. وكثيراً ما استخدم المسيح صورة اللص ليتحدّث عن مجيء شخص على غفلة منا، ولذلك فإنه يطالبنا أن نسهر حتى لا ندخل في تجربة. وأودّ أن نتأمّل في فجائية مجيء التجربة علينا.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس جوزيف عبدو
- المجموعة: 200807
قرأنا فيما سبق عن الاستماع لصوت الرب وتمييزه كإحدى الصفات التي تميّز حياة المؤمن. ويقف في الجهة المقابلة موضوع الخضوع والتواضع وهو قد يكون من أقلّ المواضيع التي يتناولها الخدام بالوعظ والإرشاد؛ وفقدانه من أكثر مسببات الرفض والابتعاد!
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخ عادل عطية
- المجموعة: 200807
كان ذلك مطراً غزيراً غامراً، عرفه العالم لمرة واحدة فى التاريخ!
وبينما أتطلع إلى العاصفة العاتية،
كما تصوّرها أحداث الحياة المتصارعة المتسارعة،
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس بسام بنورة
- المجموعة: 200807
نقرأ في أعمال الرسل 43:2 "وَكَانَتْ عَجَائِبُ وَآيَاتٌ كَثِيرَةٌ تُجْرَى عَلَى أَيْدِي الرُّسُلِ". هذه الحقيقة المجيدة تفرّح قلب كل مؤمن بشخص الرب يسوع المسيح، ولكن الملفت للنظر أننا لا نقرأ عن أية عجيبة من هذه العجائب في الأصحاح الثاني، والعجيبة الأولى التي نقرأ عنها مذكورة في الأصحاح الثالث، ألا وهي عجيبة شفاء الأعرج الذي شفي عند باب الجميل في هيكل الله في القدس (أعمال 1:3-10)
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور ميلاد فيلبس
- المجموعة: 200807
كثيراً ما يهتمّ المرء بما يقوله الناس ويودّ معرفة ما يتفوّه به الآخرون عنه أو رأيهم فيه، ولو على سبيل حبّ الاستطلاع، أو تجنباً للانتقاد، أو تحسباً للأقدار، أو رغبةً في الثأر والردّ عليهم، حتى أن المسيح نفسه سأل تلاميذه: من يقول الناس أني أنا ابن الانسان؟