أذار (مارس) 2009
- التفاصيل
- المجموعة: 200903
"ثُمَّ لاَ أُرِيدُ أَنْ تَجْهَلُوا أَيُّهَا الإِخْوَةُ مِنْ جِهَةِ الرَّاقِدِينَ، لِكَيْ لاَ تَحْزَنُوا كَالْبَاقِينَ الَّذِينَ لاَ رَجَاءَ لَهُمْ" (1تسالونيكي 13:4).
إن محبة الله هي نبع كل الخير الذي لنا الآن، وكل رجاء لنا في المستقبل.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس لبيب ميخائيل
- المجموعة: 200903
أبدأ هذه الرسالة بآية وردت في سفر الملوك الأول وهذه كلماتها: “لأَنَّ دَاوُدَ عَمِلَ مَا هُوَ مُسْتَقِيمٌ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ وَلَمْ يَحِدْ عَنْ شَيْءٍ مِمَّا أَوْصَاهُ بِهِ كُلَّ أَيَّامِ حَيَاتِهِ، إِلاَّ فِي قَضِيَّةِ أُورِيَّا الْحِثِّيِّ” (1ملوك 5:15).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور صموئيل عبد الشهيد
- المجموعة: 200903
كل مغترب يفتقر إلى التعزية..
كل حزين يحتاج إلى التعزية..
كل متألم يأمل بالتعزية..
كل مصاب بفاجعة أو ماساة يتشوّق إلى تعزية.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس يعقوب عماري
- المجموعة: 200903
نصل اليوم إلى هذا التساؤل فنقول: العالم كله يشهد أن المسيح جاء برسالة سلام لم ينطق بمثلها أحد، فهو نادى وعلّم أتباعه الابتعاد عن الحروب والخصام والعنف والتشاحن، ودعى أتباعه أن يتسامحوا مع جميع الناس حتى ولو اختلفوا عنهم في الرأي أو الدّين أو العقيدة.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخت أدما حبيبي
- المجموعة: 200903
زعم علماء بريطانيون أنهم صنعوا حبةَ دواء قد تمنع الإصابة بأمراض السرطان والقلب والألزهايمر، كما وتبطّئ الشيخوخة. وهم متوقعون طرح هذه الحبة في الأسواق خلال الأعوام الخمسة القادمة. وأضاف هؤلاء أن هذه الحبة المصنوعة من مواد كيميائية تحاكي مركب Resveratol الموجود في قشور العنب الأحمر، مشيرين إلى أنَّها قد توقف الإصابة بالسكري، وتمدّ المرضى بالنشاط، وتمنحهم القدرة على التحمُّل. كما نقل العلماء أيضاً قولهم: إنه ومن أجل الحصول على كل هذه المنافع الطبية، على المرء شرب ألف قارورة من النبيذ.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتورة لميس جرجور معلوف
- المجموعة: 200903
مسافران في البحر، واحد في العهد القديم والآخر في العهد الجديد، اختلفت رحلة كل منهما في هدفها وتفاصيلها ونهايتها عن الثانية مع أنّ الربّ دعا كليهما لحمل رسالة إلى الناس. نرى القصتين في سفر يونان وفي أعمال 1:27-44.
من هما؟
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس منيس عبد النور
- المجموعة: 200903
الحياة مزيج من الحزن والفرح، وهذا التنقّل بين الحزن والفرح هو حكمة الله للكون، فالمشاعر المختلفة تعطي للحياة الحيوية والألوان، ولولاها لكانت الحياة مملّة رتيبة تسير على وتيرة واحدة. ولا يوجد شخص يفرح باستمرار، فهناك ظروف تدعو للفرح وأخرى تدعو للحزن.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور مفيد إبراهيم سعيد
- المجموعة: 200903
ينطبق محتوى سفر حبقوق تماماً على ما نجوز فيه هذه الأيام.. ونجد في السفر صرخة وصلاة موجّهة إلى الله. لقد تحيّر حبقوق، وفي حيرته يخاطب الله: يا رب، "عَيْنَاكَ أَطْهَرُ مِنْ أَنْ تَنْظُرَا الشَّرَّ... لِمَ تُرِينِي إِثْمًا، وَتُبْصِرُ جَوْرًا؟" (حبقوق 13:1 و3).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور أنيس بهنام
- المجموعة: 200903
مع أن كل المؤمنين، أو على الأقل معظمهم، يعرفون أن الكنيسة هي جسد المسيح، إلا أنه من النافع أن نتتبّع الخطوات التي أدت إلى الإعلان عن هذه الحقيقة الثمينة. أولاً نقول أن الكنيسة لم تكن موجودة ولا معروفة في العهد القديم، بل كانت "السِّرّ الْمَكْتُوم مُنْذُ الدُّهُورِ فِي اللهِ خَالِقِ الْجَمِيعِ بِيَسُوعَ" (أفسس 9:3)، فلم يكن معروفاً قبلاً أنه سيأتي وقت فيه يعلن الله "أَنَّ الأُمَمَ شُرَكَاءُ فِي الْمِيرَاثِ وَالْجَسَدِ وَنَوَالِ مَوْعِدِهِ فِي الْمَسِيحِ بِالإِنْجِيلِ" (عدد 6).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس جوزيف عبدو
- المجموعة: 200903
الطاعة من أهم الخطوات العملية في حياة الإيمان. بدونها لا يختبر الإنسان المعنى الحقيقي لإيمانه ولا يدرك شيئاً من أبعاده. والطاعة ليست عبارة عن مواقف تنشأ نتيجة لنوبات عاطفية منفردة يضعف أثرها بعد ذلك، بل هي مسيرة حياة مكتملة ثابتة الهدف باتجاه محدد ذي غاية أكيدة. وهي إن صحّ التعبير "سياسة حياتية" لا تغيّرها الأوقات أو الظروف، ولا تأثيرات المحيط، ولا صعوبة الطريق. ومن المؤسف أن كثيرين يتوقّف إيمانهم عند حاجز الطاعة فيستصعبون الطريق وينكصون عائدين إلى الوراء.
- التفاصيل
- المجموعة: 200903
في الحلقة الأولى يا أخي العابر من خلفية غير مسيحية، ويا أختي العابرة.. عرفت أنكَ صرتَ ابناً لله... وصرتِ ابنة لله... بإيمانك بأن يسوع المسيح هو ابن الله.
في هذه الحلقة، حديثي إليك عن أهمية إيمانك الراسخ بأن الكتاب المقدس - والكتاب المقدس وحده - هو وحي الله.. "عَالِمِينَ هذَا أَوَّلاً: أَنَّ كُلَّ نُبُوَّةِ الْكِتَابِ لَيْسَتْ مِنْ تَفْسِيرٍ خَاصٍّ. لأَنَّهُ لَمْ تَأْتِ نُبُوَّةٌ قَطُّ بِمَشِيئَةِ إِنْسَانٍ، بَلْ تَكَلَّمَ أُنَاسُ اللهِ الْقِدِّيسُونَ مَسُوقِينَ مِنَ الرُّوحِ الْقُدُسِ" (2بطرس 20:1-21).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس إسبر عجاج
- المجموعة: 200903
يُشبّه الكتاب المقدس الحياة المسيحية بحياة الرياضي الفائز المقتنع بإنجازاته وتقدّمه وفوزه والسعادة المستمرة التي تغمر حياته.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور ميلاد فيلبس
- المجموعة: 200903
بعد أن فحص الطبيب المريض الذي تربطني به علاقة عائلية وثيقة وراجع ملفاته وتقارير الأشعة، قال عبارة هزت كل كياني: الله هو الشافي، والأمل في الله وحده. أكانت هذه عبارة يأس، أم تهرّب، أم تجنّب للحقيقة المرّة، أم شيء آخر؟ لا أعلم.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأستاذ هاني الترك
- المجموعة: 200903
ذه المقالة مأخوذة عن جريدة التلغراف الصادرة بتاريخ 21 كانون الثاني 2009
صفحة 4، تحت عنوان “أستراليات”
"رجل الأبدية The Eternity Man"، وكلمة الأبدية هي التي زُيِّن فيها جسر الهاربر عام 2000. وقبل ذلك بمدة طويلة كانت الكلمة قد كُتبت على شوارع وأرصفة سيدني حوالي نصف مليون مرة. وكانت لغزاً لم يستطع أحد حلّه.. فمن الذي كان يكتب تلك الكلمة؟ وما الدافع وراء كتابتها؟ وماذا تهدف؟.. إذ كان صاحبها مجهولاً وسُمّي بـ "السيد أبدية".
- التفاصيل
- المجموعة: 200903
"سَلاَمًا أَتْرُكُ لَكُمْ. سَلاَمِي أُعْطِيكُمْ" (يوحنا 27:14).
ما أعظم الكلمات التي نطق بها المسيح قُبَيل صلبه، وما أعظم ما تنطوي عليه من حقائق إلهية مباركة. وبالتأمل في الأصحاحات الأخيرة من إنجيل يوحنا نلاحظ أمرين هامين: