أذار March 2011
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور عصام رعد
- المجموعة: 201103
في ظل ظروف العالم المعقدة والضغوط المستمرة التي تحيط بنا، نحتاج إلى قوة ترفعنا؛ هذه القوة التي لن نجدها إلا في شخص الرب يسوع المحب وكلمته المشجعة لنا.
يتحدث هذا الجزء الكتابي من سفر يشوع عن دخول الشعب القديم أرض كنعان تحت قيادة يشوع بعد خروجه من مصر وقضائه أربعين عامًا في البرية. ومن خلال هذه الأحداث وكيفية دخول الشعب الأرض يمكننا أن نتعلم ونختبر دروسًا روحية وكيف نحطّم الأسوار المحيطة بنا ونعيش حياة النصرة على أسوار الخوف، والقلق، والفشل، والاحباط، والقهر، والظلم، والفساد، والتعصب الديني، والتمييز الطائفي والعرقي.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: بريد القراء
- المجموعة: 201103
فيما يلي بعض الرسائل التي وصلتنا. نشجع جميع القراء أن يكتبوا لنا ويبدون رأيهم في المجلة ومقالاتها
- شكرًا لرب المجد الذي جعلكم أنوارًا مضيئة في شوارع مظلمة، وواحة وسط صحراء قاحلة بلا ماء. شكرًا للرب على صوت الكرازة بالإنجيل التي تعرِّف الناس برب المجد يسوع، إله الحق والعدالة... إله السلام والنعمة والإحسان والغفران... إله المحبة.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور ميلاد فيلبس
- المجموعة: 201103
الدكتور ميلاد فيلبس
نستنتج من أقدم المعاجم اللغوية أن الأسطورة هي الحدث الذي لا أصل له أو ما سطره الأولين من أعاجيب أحاديثهم. وقد يشير إلى أباطيل لا صحة لها، وهذا هو الفكر التقليدي. أما الأسطورة في المفهوم المعاصر فهي حكايات عن أحداث خارقة للعادة حدثت خلال التاريخ أخضعها البشر لمنطق العقل وتأثير العاطفة وإدراك الحس. وينطبق ذلك على العلوم ومسلماتها، والتصوّرات الدينية ومتعلقاتها وتفسير الظواهر ومدلولاتها. وكأن الله أعد الإنسان بقوة خارقة لتعليل الظواهر، وتفسير الأسرار، وتعريف المجهول، وتشخيص الغوامض.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخ شكري حبيبي
- المجموعة: 201103
مقدمة
كتبتُ هذه السلسلة من الدراسات حول سفر الأمثال في حلقات إذاعية. بُثّت من بعض الإذاعات المسيحية الموجّهة إلى العالم العربي. وسأحاول صياغةَ بعضٍ منها في سلسلة مقالات متتالية.
تأملنا في الحلقة الأولى بمقدمة سفر الأمثال. وسنبدأ اليوم بدراسة القسم الأول من سفر الأمثال والذي هو حكمة للشباب، ويتضمن ثلاثة عشر درساً للحكمة. يبدأ كل درس منها ما عدا الأخير، بكلمة يا ابني. وكأن الخطاب هنا موجّه من معلّم إلى تلميذه، أو من أب إلى أولاده.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور ناجي منصور
- المجموعة: 201103
هناك العديد من الكلمات اليونانية المرادفة لكلمة محبة، ولكن أكثرها استخدامًا في العهد الجديد هما كلمتي "فيليو Phileo" و"أغابي Agape".
"فيليو" تشير إلى المحبة المشروطة، وهي المتعامل بها عادة بين الناس. أما "أغابي" فهي المحبة التي من الله، التي يسكبها في قلوب أولاده، وهي محبة غير مشروطة وهي نفس المحبة التي يحبنا بها يسوع؛ محبة مجانية، لا يضع فيها المحب شرطًا لكي يمنحك إياها. فمثلاً، الله لا يشترط شرطًا من جهة أدائك، أو سلوكك، أو حتى حالتك، وهو أيضًا لا يعتمد في محبته لك على محبتك أنت له، لكنه في محبته لك تجده يواصل المنح والعطاء حتى وإن كانت محبته لك مرفوضة منك.