أيلول September 2014
- التفاصيل
- المجموعة: أيلول (سبتمبر) September 2014
لقد أُعلنت قوة الله في الخليقة يوم قال للكون: كن فكان، ويوم نظم مسارات النجوم والأفلاك، وأوجد السماء والأرض، ورتب تعاقب الليل والنهار. ولذلك فإن "السماوات تحدّث بمجد الله، والفلك يخبر بعمل يديه. يوم إلى يوم يذيع كلامًا، وليل إلى ليل يبدي علمًا" (مزمور 1:19-2).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس لبيب ميخائيل
- المجموعة: أيلول (سبتمبر) September 2014
أعطى الله تبارك اسمه ثلاث عطايا للإنسان يوم خلقه:
العطية الأولى هي العقل: كما قال أليهو لأيوب وأصحابه: "وَلكِنَّ فِي النَّاسِ رُوحًا، وَنَسَمَةُ الْقَدِيرِ تُعَقِّلُهُمْ" (أيوب 8:32)، ويطالب الرب الناس باستخدام عقولهم "وشعب لا يَعقل يُصرع". (هوشع 14:4)
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس يعقوب عماري
- المجموعة: أيلول (سبتمبر) September 2014
ثانيًا: طهره المطلق
هذه صفة تشهد لها كتب الأنبياء، إذ لم يماثل المسيح بها إنسان. سنوضح بعد قليل لماذا اختُصّ المسيح بتلك القدسية المطلقة من دون غيره، إنما قبل ذلك نستعرض بإيجاز بعضًا مما ذُكر في أسفار الوحي عن قدسيته:
1- في إنجيل لوقا 35:1 خاطب الملاك العذراء يبشرها بأنه منها سيولد المسيح. قال: "القدوس المولود منكِ يُدعى ابن الله" (كلمة القدوس لا تطلق على غير الله).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور مفيد إبراهيم سعيد
- المجموعة: أيلول (سبتمبر) September 2014
سؤال: مكتوب في إنجيل متى: "لَيْسَ كُلُّ مَنْ يَقُولُ لِي: يَارَبُّ، يَارَبُّ! يَدْخُلُ مَلَكُوتَ السَّمَاوَاتِ" (متى 21:7)، ومكتوب أيضًا: "لَيْسَ أَحَدٌ يَقْدِرُ أَنْ يَقُولَ: يَسُوعُ رَبٌّ إِلاَّ بِالرُّوحِ الْقُدُسِ" (1كورنثوس 3:12)، فكيف "ليس كل من يقول: يا رب يا رب يدخل ملكوت السماوات" في حين أنه "ليس أحد يقدر أن يقول يسوع رب إلا بالروح القدس"؟
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور غسان خلف
- المجموعة: أيلول (سبتمبر) September 2014
الكنيسة في العهد الجديد مجتمع عابدٌ وشاهد. عابد بمعنى "الخروج" من العالم لعبادة الرب "أَطْلِقْ شَعْبِي لِيَعْبُدُونِي" (خروج 16:7)، و"الدخول" في العالم للشهادة له "فَاذْهَبُوا وَتَلْمِذُوا جَمِيعَ الأُمَمِ"؛ "أَرْسَلْتُهُمْ أَنَا إِلَى الْعَالَمِ"؛ "لَسْتُ أَسْأَلُ أَنْ تَأْخُذَهُمْ مِنَ الْعَالَمِ" (متى 19:28؛ يوحنا 18:17 و15).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخ فارس أبو فرحة
- المجموعة: أيلول (سبتمبر) September 2014
العادات هي جزء من حياتنا، تساعدنا على القيام بعمل نرغبه أو نريده دون إمعان النظر أو التفكير. لقد أخذت العادات في حياتنا شكلًا ونمطًا معيّنًا نتيجة اختيارات متكررة قمنا بها عبر فترة من الزمن، وهي تشمل أفعالنا، مواقفنا القلبية واتجاهاتنا الفكرية. وقد تكون العادات جيدة وسيئة، مفيدة ومضرّة في آن واحد.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخت أدما حبيبي
- المجموعة: أيلول (سبتمبر) September 2014
هل تعلم يا قارئي أنَّ لون السجون في سويسرا وردي؟ وأنَّ السجون الفيدرالية البرازيلية تقلِّص من مدة حكم المسجون إذا ما أتم قراءة كتابٍ واحد في الشهر!
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور عصام رعد
- المجموعة: أيلول (سبتمبر) September 2014
لكي نفهم ما هي المسيحية الحقيقية دعونا نتأمل في شهادة شخص هو من أهم رسل المسيح، وردت شهادته عدة مرات في أعمال الرسل، وهذا الشخص من أصول يهودية تكفيرية إرهابية، اسمه الأصلي شاول.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس رضا عدلي
- المجموعة: أيلول (سبتمبر) September 2014
رسالة أفسس هي سلوك كنيسة المسيح في مجتمع مختلف – ونحن مطالبون أن نسلك كأولاد لله في وسط جيل معوج وملتو... وفي وسط عالم لا يخضع لله، فكيف يكون هذا؟
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور صموئيل عبد الشهيد
- المجموعة: أيلول (سبتمبر) September 2014
ورد في مزمور 15:116 هذه الآية: "عزيز في عينيّ الرب موت أتقيائه". وهي آية غريبة في الكتاب المقدس نصًّا ومضمونًا، وتبعث على التساؤل والحيرة. وإذْ رحت أتأمّل فيها سألت نفسي: إن كان موت التقي هو عزيز في عينيّ الرب، فلماذا يسمح الله بموته، ويتركه للفناء الجسدي؟ ألا يفرّق الله بين التقيّ والخاطئ، ويطبّق عليهما شريعة الموت من غير تمييز؟ لقد جابهت هذه الحقيقة الرهيبة عندما وجدت نفسي أقوم بخدمة تأبين أخت مؤمنة قضت معظم حياتها في العمل الإرسالي في الشرق والغرب حتى بعد أن بلغت التسعين أو ما يزيد من عمرها. وكان لا بدّ لي أو لعقلي الباحث أن أتوقّف عند هذه المعضلة لأجد لها تعليلاً مقنعًا.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس أمير جيد
- المجموعة: أيلول (سبتمبر) September 2014
صام الرسل وصلوا ووضعوا الأيادي على شاول وبرنابا حسب إرشاد الروح ثم أطلقوهما للعمل الذي دعاهم الروح القدس إليه. فانطلق الاثنان في إرساليتهما، وناديا بالإنجيل، ثم عادا إلى أنطاكية "حَيْثُ كَانَا قَدْ أُسْلِمَا إِلَى نِعْمَةِ اللهِ لِلْعَمَلِ الَّذِي أَكْمَلاَهُ. وَلَمَّا حَضَرَا وَجَمَعَا الْكَنِيسَةَ، أَخْبَرَا بِكُلِّ مَا صَنَعَ اللهُ مَعَهُمَا" (أعمال 3:13؛ 26:14-27).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس رسمي إسحاق
- المجموعة: أيلول (سبتمبر) September 2014
يوجّه الله رسالته للبشر سواء أكانوا أفرادًا أم جماعات. وهدف الله من توجيه رسالته لفرد أو جماعة هو أن يرجعوا إليه بكل قلوبهم فيتحرّروا من الخطية وسلطانها وعقابها الأبدي. ولكن مواقف الناس تتباين وتختلف. فبعضهم يسخر ويستهزئ، والبعض الآخر يؤجل، وآخرون يؤمنون. هذه الفئات الثلاثة نقرأ عنها في سفر الأعمال. فبعد أن انتهى بولس من توجيه رسالة الرب إلى الأثينيين والتي أعلن فيها عن حقيقة قيامة الأموات، كان البعض يستهزئون، والبعض يقولون: سنسمع منك عن هذا أيضًا، وهكذا خرج بولس من وسطهم، ولكن أناسًا التصقوا وآمنوا.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور أنيس بهنام
- المجموعة: أيلول (سبتمبر) September 2014
"فأطلب إليكم أنا الأسير في الرب أن تسلكوا كما يحق للدعوة التي دُعيتم بها" (أفسس 1:4).
يتكلم الروح القدس كثيرًا في رسائل العهد الجديد عن الدعوة التي دُعينا بها. وهي تعني هدف الله من خلاصنا، أو المركز والامتيازات التي تتصف بها هذه الدعوة.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخ منير فرج الله
- المجموعة: أيلول (سبتمبر) September 2014
احتاروا واختلفوا وتباينوا في فهم ومعرفة من هو هذا الذي يتحدث معهم بكلمات الحكمة والعلم بثقة وسلطان وليس كالكتبة. وأذهلهم قدرته على شفاء المرضى، وتطهير البرص، وإخراج الشياطين، وإقامة الموتى، حتى أهل وطنه بهتوا مما رأوا وقالوا: "من أين لهذا هذه الحكمة حتى تجرى على يديه قوات مثل هذه؟" بعض الناس قالوا: [إنه إيليا]، والبعض الآخر قالوا: [إنه نبي]، أما هيرودس الملك فقال: [هو يوحنا الذي قطعت أنا رأسه قام من الأموات]. وكلما زادت حيرتهم زاد تزاحمهم حوله واتّباعهم إياه في كل مكان يذهب إليه.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: المهندس أنور وديع
- المجموعة: أيلول (سبتمبر) September 2014
أولاً: عندما يخطئ أخي إليّ وأنا لم أخطئ
من أهم تحذيرات الرب لتلاميذه هو وجود روح عدم التسامح للمسيئين إلينا، فعلّمنا أن نصلي: "واغفر لنا ذنوبنا كما نغفر نحن أيضًا للمذنبين إلينا". كذلك علق الرب على ذلك: "فإنه إن غفرتم للناس زلاتهم، يغفر لكم أيضًا أبوكم السماوي. وإن لم تغفروا للناس زلاتهم، لا يغفر لكم أبوكم أيضًا زلاتكم" (متى 12:6 و14-15).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: عرض الأخت نبيلة توفيق
- المجموعة: أيلول (سبتمبر) September 2014
كانت قضية صلب المسيح وما زالت موضوع تساؤل وحوار. وهذا الكتاب يعالج هذه القضية ويسير بالقارئ خطوة فخطوة مناقشًا بمنطق قانونيّ وواضح قضية الصلب.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس منير سليمان
- المجموعة: أيلول (سبتمبر) September 2014
في الحلقة الأولى، تحدثنا عن معنى التواضع، ورأينا في حياة المسيح أعظم مثال يشرح معنى التواضع. فقد رأينا أن التواضع هو إخلاء النفس لأجل الجميع، وإعطاء النفس لخدمة الآخرين، وإنكار النفس أمام الجميع. ونتحدث الآن عن التواضع في الصلاة.
يذكر الوحي المقدس في إشعياء 2:66 هذه الكلمات: "وَإِلَى هذَا أَنْظُرُ: إِلَى الْمِسْكِينِ وَالْمُنْسَحِقِ الرُّوحِ وَالْمُرْتَعِدِ مِنْ كَلاَمِي" (إشعياء 2:66). وأيضًا يقول في مزمور 17:51 "ذَبَائِحُ اللهِ هِيَ رُوحٌ مُنْكَسِرَةٌ. الْقَلْبُ الْمُنْكَسِرُ وَالْمُنْسَحِقُ يَا اَللهُ لاَ تَحْتَقِرُهُ".
- التفاصيل
- المجموعة: أيلول (سبتمبر) September 2014
انتقل إلى الديار الباقية القس فريد (بد) آيكورد في كولورادو سبرينغز بتاريخ 4 آب (أغسطس) 2014، بعد أن خدم الرب لأكثر من 65 سنة. بدأ خدمته في السودان مع الإرسالية السودانية الداخلية، ثم انتقل إلى أثيوبيا واستقر في عدن لمدة 16 عامًا، ومن هناك انتقل إلى لبنان وعمل في تأسيس إذاعة صوت الغفران. ثم أنهى خدمته في الولايات المتحدة عاملاً في تمثيل إرساليته في الكنائس الأميركية.