- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: شباط (فبراير) 2016
إنها بهجة لا تعلوها بهجة أن يمنحنا الله عامًا آخر للدخول فيه ويُسجَّل لحسابنا. فهذه من نعم الفادي التي لا تنتهي، لأن هبة الحياة لأعظم هبة في الوجود. وبقي علينا أن نملأ صفحاته البيضاء بالفضيلة والأعمال الحسنة، ونزيّنها بجمال الحياة المقدسة، ونوقِّع عليها بما يُعرب عن تكريسنا وتصميمنا للسير في طريق الرب إلى النهاية بلا تذمّر أو ندامة.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس لبيب ميخائيل
- المجموعة: شباط (فبراير) 2016
من المحزن المبكي أن كثيرين من أعضاء الكنائس لا يعرفون معنى الخلاص ولم يختبروا يقينه وفرحه.
هناك ثلاثة أنواع من الناس يختلف الواحد منهم عن الآخر في موقفه تجاه خلاص الله:
النوع الأول: هم الذين لا يبالون بالخلاص، هؤلاء تنطبق عليهم الكلمات: "لأني دعوت فأبيتم، ومددت يديّ وليس من يبالي." (أمثال 24:1)
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: شباط (فبراير) 2016
"وإن مات، يتكلم بعد!" (عبرانيين 4:11)
نعم، ما زال وسيظل يتكلم بأعماله وأقواله ومشورته، وسيظل تعليمه وحكمته تنبض في عقولنا وقلوبنا. فكل من تعامل معه رأى نور المسيح يسطع من شهاداته وخدمته وتضحيته لمن فداه وخلّصه ودعاه إلى حقله للخدمة المباركة. وقد ارتأينا أن ننقل إليكم هذه الرسالة التي كتبها قبل انتقاله للمجد!
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخت أدما حبيبي
- المجموعة: شباط (فبراير) 2016
في حفل جنازته، احتفل الأهل والأصحاب في كنيسته، بحياةٍ تحدَّت كلَّ الصعاب والآلام، هي حياةُ ديفيد شكام David Schumm الذي كان مصابًا بشلَل دماغي منذ ولادته. وبعد أربعٍ وسبعينَ سنةً من حياته هذه، قالوا عنه: نِعِمَّ لكَ يا ديفيد شكام!
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس بسام بنورة
- المجموعة: شباط (فبراير) 2016
يستقبل الناس بداية عام جديد بأفكار وتوقعات وأحلام وتصوّرات مختلفة. فالعام الجديد يعني بداية جديدة وفرصة جديدة، بل قد يعني تصميمًا جديدًا وقرارًا جديدًا. وعادة ما يكون فكر الناس إيجابيًا من نحو العام الجديد.
وقد يكون من جملة القرارات التي يتخذها الناس في مطلع العام الجديد الإقلاع عن عادة معينة مثل التدخين أو التصميم على ممارسة الرياضة لتخفيف الوزن.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس رسمي إسحاق
- المجموعة: شباط (فبراير) 2016
سأتحدث اليوم عن المنديل الذي ورد ذكره في مثل الأمناء، المثل الذي أوحت به أحداث جرت في تلك الأيام تتعلق بأرخيلاوس ابن هيرودس الكبير، الذي بعد وفاة أبيه سيطر على جزء كبير من مملكة أبيه. لكن الشعب لم يكن راضيًا بملكه فأرسلوا سفارة إلى القيصر ليعلنوا له عدم رضاهم على ملكه، بينما أرخيلاوس قد سبق وأخذ موافقة القيصر.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس يعقوب عماري
- المجموعة: شباط (فبراير) 2016
هذا أمر إلهي لا يحتمل المناورة أو التبرير!
الله يقول: لا تقتل، لأني أنا الله مانح الحياة لك ولغيرك من بني آدم، وليس من حقك أن تسلب أحدًا حياته أيًّا كان.
اغتاظ قايين ابن آدم من أخيه، لأن الله قََبِِلََ ذبيحة هابيل التي قدمها لله من أغنامه، مثلما تعَلّمَ من أبيه بأن يُكَفِّرَ عن ذنوبه بأضحيةٍ من دم، فقدَّم أضحيته ورفع يديه وصلى، فنزلت النار من السماء والتهمت الذبيحة كعلامةٍ عن قبول الله.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور صموئيل عبد الشهيد
- المجموعة: شباط (فبراير) 2016
أريد في هذه الدراسة الموجزة أن ألقي بعض الأضواء، مهما كانت خافتة، على هذه العبارة التي ردّدها بولس الرسول في رسالته الأولى إلى أهل كورنثوس، الأصحاح السابع والعدد 31: "لأن هيئة هذا العالم تزول." ولكي نستوعب مضمون هذه العبارة علينا أن نشير إلى بعض الأعداد السابقة لهذه العبارة وعلاقتها بالظروف السائدة حينذاك.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخ منير فرج الله
- المجموعة: شباط (فبراير) 2016
"الَّذِي إِذْ كَانَ فِي صُورَةِ اللهِ، لَمْ يَحْسِبْ خُلْسَةً أَنْ يَكُونَ مُعَادِلاً ِللهِ. لكِنَّهُ أَخْلَى نَفْسَهُ، آخِذًا صُورَةَ عَبْدٍ، صَائِرًا فِي شِبْهِ النَّاسِ. وَإِذْ وُجِدَ فِي الْهَيْئَةِ كَإِنْسَانٍ، وَضَعَ نَفْسَهُ وَأَطَاعَ حَتَّى الْمَوْتَ مَوْتَ الصَّلِيبِ." (فيلبي 6:2-8)
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: شباط (فبراير) 2016
الإيمان الكامل غير المتزعزع يتحقق فقط من خلال تجارب عديدة عبر سنين عديدة. في هذه المرة كان الله يقدم الامتحان الأعظم لإيمان إبراهيم عندما قال له: "خذ ابنك وحيدك الذي تحبه... وأصعده محرقة." (تكوين 1:22-2)
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور وجيد جرجس
- المجموعة: شباط (فبراير) 2016
يخبرنا الروح القدس بلسان الرسول القديس بولس: "فإذ قد تبررنا بالإيمان لنا سلام مع الله بربنا يسوع المسيح، الذي به أيضًا (أي المسيح) قد صار لنا الدخول بالإيمان إلى هذه النعمة التي نحن فيها مقيمون ونفتخر على رجاء مجد الله." (رومية 1:5-2)
لنمتحن أنفسنا: هل حقًا اختبرنا "هذه النعمة"؟ وهل لمسنا واختبرنا محبة الله الوفيرة لنا؟
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخ سمير الشوملي
- المجموعة: شباط (فبراير) 2016
هل الخلاص بالنعمة بالإيمان أم بالأعمال الصالحة؟
يحث الكتاب المقدس المؤمنين على القيام بأعمال الصلاح والبِرّ لأنها تتفق مع طبيعة الله الصالحة البارّة. إذ يقول: "الرب إلهنا بارٌّ في كل أعماله" (دانيآل 14:9)، ولذلك فهو "يحب البِرّ." (مزمور 5:33)
الدافع الصحيح للأعمال الصالحة ونتائجها
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور أنيس بهنام
- المجموعة: شباط (فبراير) 2016
"لا تضلوا! الله لا يُشمخ عليه. فإن الذي يزرعه الإنسان إياه يحصد أيضًا." (غلاطية 7:6)
هذه حقيقة أكيدة وتنطبق على الفرد وعلى الأسرة وعلى كل مجتمع، بل على الجنس البشري كله.
أما من جهة الفرد فانظر إلى ما حدث لفرعون مصر في أيام موسى. "دَخَلَ مُوسَى وَهَارُونُ وَقَالاَ لِفِرْعَوْنَ:
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس وليم شوقي
- المجموعة: شباط (فبراير) 2016
"هذَا يَقُولُهُ الْقُدُّوسُ الْحَقُّ، الَّذِي لَهُ مِفْتَاحُ دَاوُدَ، الَّذِي يَفْتَحُ وَلاَ أَحَدٌ يُغْلِقُ، وَيُغْلِقُ وَلاَ أَحَدٌ يَفْتَحُ." (رؤيا 7:3)
يعلن الرب عن نفسه كثيرًا في الكتاب المقدس، وبالأخص في بشارة يوحنا، ويظهرها بصور حية مباركة تحيي النفس، وتملأ القلب نعمة والحياة بركة، منها أنه هو الطريق والباب والقيامة والحياة. فتعاليم الكتاب تؤكد قدرة المسيح الفائقة؛ فهو الذي قال العبارة التي نحن بصددها وفيها نجد هذا الحق: "الذي له مفتاح داود... الذي يُغلق ولا أحد يفتح."