- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2016
إن قيامة ربنا يسوع المسيح من بين الأموات هي حجر الزاوية في الديانة المسيحية. فلو لـم يكن المسيح قد قام، فإن إيماننا يكون بلا أسا س، ويكون الذين ماتوا في المسيح قد هلكوا. ولأن القيامة مهمة جدًا، فقد رأينا في الكتاب المقدّ س إثباتات كثيرة تؤكدها، وذلك بظهور المسيح عدة مرات لأتباعه ومحبيه:
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس لبيب ميخائيل
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2016
"قال لها يسوع: يا امرأة لماذا تبكين؟ من تطلبين؟
فظنت تلك أنه البستاني." (يوحنا 15:20)
كان الربيع قد أقبل، والربيع هو فصل الزهور
ووقت تغريد العصافير. وكان البستان جميلًا تنمو فيه
الورود الحمراء والبيضاء والصفراء، وتظلّله من كل
ناحية الأشجار ذات الأوراق الخضراء. وكان هذا
البستان يحوي القبر الذي دُفن فيه المسيح المصلوب.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخ جوزيف عبدو
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2016
كانت الساعات الأولى التي تلت دفن جسد المسيح في قبر يوسف الرامي ثقيلة جدًا على التلاميذ، فتفرّقوا هاربين... إلى أن تجمّعوا من جديد في تلك العليّة، حيث كانت أذهانهم الجسدية رازحة تحت ضغط خلفيّتهم اليهودية إذ تعلّموا "أن المسيح يبقى إلى الأبد." وكان ليل القيامة رهيبًا، فقد أفاقوا من وقع الصدمة وعادت فتصوّرت أمامهم المخاوف وهاجت بهم الشكوك وهم خلف الأبواب المغلّقة؛
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس بسام بنورة
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2016
فأجاب الْمَلاَكُ وقال لِلْمَرْأَتَيْنِ: "لاَ تَخَافَا أَنْتُمَا، فَإِنِّي أَعْلَمُ أَنَّكُمَا تَطْلُبَانِ يَسُوعَ الْمَصْلُوبَ." (متى 5:28)
نتحدّث كثيرًا كمسيحيين عن موت الرّب يسوع المسيح على الصّليب لدرجة أننا قد ننسى الحدث الفريد العظيم الذي جاء بعده، ألا وهو قيامته من بين الأموات.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخت أدما حبيبي
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2016
الجزء الأول
"الله ميت! اكتبوا هذه العبارة بخط كبير على الورقة ووقِّعوا أسماءكم تحتها. فنحن لن نضيِّعَ وقتنا في هذا الفصل الدراسي لكي نُثبت أنَّ الله موجود، لأنَّها أسطورة."
هذا ما أمر به بروفسور الفلسفة جيفري راديسون Jeffery Radisson طلابه في جامعة Hadleigh بأن يفعلوا.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس رسمي إسحاق
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2016
"... تركوا كل شيء وتبعوه." (لوقا 11:5)
بعد أن رأى بطرس معجزة صيد السمك، "اعترته وجميع الذين معه دهشة على صيد السمك الذي أخذوه." ثم سجد بطرس عند ركبتيّ يسوع قائلاً: "اخرج من سفينتي يا رب، لأني رجل خاطئ."
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور صموئيل عبد الشهيد
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2016
ورد في إنجيل متى 37:10-39 هذه الآيات: "مَنْ أَحَبَّ أَبًا أَوْ أُمًّا أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي، وَمَنْ أَحَبَّ ابْنًا أَوِ ابْنَةً أَكْثَرَ مِنِّي فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي، وَمَنْ لاَ يَأْخُذُ صَلِيبَهُ وَيَتْبَعُني فَلاَ يَسْتَحِقُّنِي. مَنْ وَجَدَ حَيَاتَهُ يُضِيعُهَا، وَمَنْ أَضَاعَ حَيَاتَهُ مِنْ أَجْلِي يَجِدُهَا."
وجاء في إنجيل مرقس 34:8 "ودعا الجمع مع تلاميذه وقال لهم: من أراد أن يأتي ورائي فلينكر نفسه ويحمل صليبه ويتبعني."
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخ سمير الشوملي
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2016
الخطية تفصلنا بالضرورة عن الله، وحقيقة الأمر هي أن آدم لم يقدم على تصرف خارجي يمكن محو آثاره بتصرف آخر. فقد تغيّرت طبيعته الداخلية بعد ارتكابه خطية العصيان. فالروح الذي نفخه الله فيه يوم خلقه قد انطفأ بسبب الخطية، فانتقل إليه الموت الروحي فأصبح منفصلًا عن الله.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور أنيس بهنام
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2016
هذه هي الحلقة الأخيرة من سلسلة دراستنا لظهورات المسيح كما وردت في عبرانيين 24:9-28. رأينا في المرات السابقة:
أولاً: أن المسيح جاء أي أُظهر مرة ليبطل الخطيئة بذبيحة نفسه. أي جاء ليخلص الإنسان من خطاياه.
"صادقة هي الكلمة ومستحقة كل قبول: أن المسيح يسوع جاء إلى العالم ليخلص الخطاة..." (1تيموثاوس 15:1)
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2016
سأل فيلسوف صديقه عن سبب فشله في نجاح ديانته الجديدة التي استهدفت دحر المسيحية ومحوها، ولماذا نجح المسيح في ديانته ورسالته؟ أجابه ببساطة: إن كنت تريد نجاح ديانتك وانتشارها فما عليك إلا أن تعيش كالمسيح وتموت كالمسيح وتقوم في اليوم الثالث. لذلك فإن فيلسوف المسيحية في أطروحته عن القيامة يصل إلى الحقيقة "ولكن الآن قد قام المسيح من الأموات وصار باكورة الراقدين." (1كورنثوس 20:15)