- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: حزيران (يونيو) 2016
ظل الرب يسوع المسيح في أرضنا بعد قيامته مدة أربعين يومًا ليؤكد للتلاميذ وللّذين حوله بأنه حقًا قد قام. مرّت تلك الأيام بسرعة، وكانت أيامًا فريدة، اختلفت كل الاختلاف عن أيام حياته الأولى على الأرض... أيامًا لم يجسر أحد فيها أن يضايقه.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس لبيب ميخائيل
- المجموعة: حزيران (يونيو) 2016
يعيش الشبيبة المعاصرة في حالة ضياع وفراغ، وتشتت وانحراف، لم يسبق لها مثيل في عصور التاريخ. ويحار رجال الدين وعلماء النفس والمربّون في تعليل هذه الظاهرة، ومن أجل ذلك تراهم ينكبون على تحليلها لعلّهم يتبيّنون الأسباب المؤدية لمعاناة الشبيبة منها، ويقدّمون الحل والعلاج.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور صموئيل عبد الشهيد
- المجموعة: حزيران (يونيو) 2016
متى ابتدأ المسيح في حمل الصليب؟
وما هو المنظور الإلهي لفكرة الكفارة؟
وما هي الدواعي التي استأثرت باهتمام الله ليقوم بأعظم عملية إنقاذ في تاريخ الجنس البشري؟ بل أكثر من هذا: ما الذي دعا المسيح ليتحمّل مسؤولية فداء هذا المخلوق المتمرّد على وصايا الله ونواهيه؟
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس يعقوب عماري
- المجموعة: حزيران (يونيو) 2016
سبقت هذه الوصية وصية أخرى تقول: "لا تقتل." ونحن نجد بين الوصيتين تماثلًا في الخطورة. فكل من هاتين الخطيتَين جلبت العديد من الويلات والمآسي على البشرية فعانى منها أفراد وعائلات وأممٌ وشعوب. كلتاهما تنمّان عن خطورة بالغة يُحْدثها من تعَدّى على حدود الله، والخطورة تكمن في أن كلًّا منهما لها علاقة مباشرة بمصير إنسان في أن يكون أو لا يكون!
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخت أدما حبيبي
- المجموعة: حزيران (يونيو) 2016
ما أن انتهتْ حصةُ الفلسفة حتى التقى البروفسور جيفري راديسون مع الطالب جوش ويتن في بهو الجامعة وشدَّه بعنف من سترته وهدَّده قائلًا: "أتحسب نفسك أكثر ذكاءً مني يا جوش؟ أنا هو الله في صفي ولا أحدَ غيري. أتفهم؟
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس رسمي إسحاق
- المجموعة: حزيران (يونيو) 2016
وقفت وقفة طويلة أمام ابنَي موسى جرشوم وأليعازر، والدوافع التي دفعت موسى أن يطلق هذين الاسمين عليهما (خروج 3:18-4). أطلق على الابن الأول جرشوم "لأنه قال: كنت نزيلاً في أرضٍ غريبة."
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: حزيران (يونيو) 2016
هل تعلمت هذا الدرس يومًا، قارئي العزيز؟ وأرجو أن تسامحني إن كان ذلك يؤذي شعورك أو يسيء إلى كرامتك، فالمسيح رب المجد وملك الملوك قام بهذا العمل فعلاً في يوم من الأيام إذ غسل أرجل تلاميذه كلهم وجفّفها بمنشفة كان يضعها حول خصره. وبنهاية المطاف، فقد علّمهم درسًا لا يُنسى.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: حزيران (يونيو) 2016
تعال إلى الله كما أنت!
حين نريد أن نأتي إلى الله، ينبغي أن نأتي إليه كما نحن، بكل فسادنا وشرنا. نأتي كما أتى الابن الضال الذي لم يكن يملك شيئًا إلاّ الأسمال البالية القذرة التي تغطي جسده والروائح النتنة التي تفوح منه.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخ منير فرج الله
- المجموعة: حزيران (يونيو) 2016
السكون يغطي المكان، والهدوء يهيمن على كل شيء فيه. رغم أنه بالقرب من أورشليم، لكنه بعيد عن ضجيجها وصخبها وصراعاتها. بِركة صغيرة منعزلة، مياهها راكدة يرقد حولها مرضى كثيرون، عميٌ وعرجٌ وعسمٌ في انتظار أن تهتزّ المياه حين ينزل ملاك ويحرّكها فيشفى من ينزل فيها أولاً.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور أنيس بهنام
- المجموعة: حزيران (يونيو) 2016
مقدمة: توجد في العهد القديم رموز كثيرة لربنا يسوع المسيح. بعض هذه الرموز هي:
1) أشياء مادية مثل فلك نوح الذين كان الوسيلة الوحيدة للنجاة من الهلاك والطوفان (تكوين 6-8). ومثل تابوت العهد الذي صُنع من الخشب والذهب النقي رمزًا لناسوت المسيح ولاهوته، وكان في داخله الشريعة إشارة لما جاء في مزمور 8:40 "وشريعتك في وسط أحشائي."
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخ ثروت الضبع
- المجموعة: حزيران (يونيو) 2016
أخي وأختي أعضاء العائلة المسيحية.
سنبدأ في هذا العدد نتكلم بشيء من التفصيل عن دور كل عضو من أعضاء الأسرة وكيفية القيام به تجاه الأطراف الأخرى من زوج، وزوجة، وأولاد، وأهل، وأصدقاء، الخ...)
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس بسام بنورة
- المجموعة: حزيران (يونيو) 2016
"إِنْ ثَبَتُّمْ فِي كلاَمِي فَبِالْحَقِيقَةِ تَكُونُونَ تلاَمِيذِي وَتَعْرِفُونَ الْحَقَّ وَالْحَقُّ يُحَرِّرُكُمْ." (يوحنا 31:8-32)
أذكر أنه في سنة 1984، حضر القس اللبناني موريس جرجس إلى مدينة بيت ساحور في فلسطين، ووعظ لعدة ليالٍ في قاعة الاتحاد النسائي. وفي كل ليلة كانت القاعة تمتلئ بالحضور، وكثيرون رفعوا أيديهم، وصلّوا، وأعلنوا إيمانهم بالرّب يسوع المسيح، وقبلوه ربًّا ومخلّصًا لحياتهم.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس موريس جرجس
- المجموعة: حزيران (يونيو) 2016
أمرنا الرب في كولوسي 15:3 "كونوا شاكرين"، لأن عدم الشكر علامة من علامات آخر الأيام إذ يكون الناس "غير شاكرين." إن الشكر هو أحلى الصفات وأول الفضائل.