- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: كانون الأول (ديسمبر) 2017
اهتزّت السماء عندما وُلد يسوع. فالله رحّب بقدومه إلى أرضنا، وأرسل الملاك إلى الرعاة قائلاً: "لا تخافوا! فها أنا أبشركم بفرح عظيم يكون لجميع الشعب أنه ولد لكم اليوم في مدينة داود مخلص هو المسيح الرب." وظهر بغتة
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس لبيب ميخائيل
- المجموعة: كانون الأول (ديسمبر) 2017
لم يكن المسيح مجرد إنسان، ولم يكن مجرد شخص عبقري، ولم يكن مجرد نبي
من الأنبياء، لقد علا عن هؤلاء جميعًا بمقدار ما يعلو الخالق من المخلوق.
من هو مولود بيت لحم؟
لم يعش على الأرض شخص استرعى انتباه البشرية وآثار تفكيرها في كل العصور كشخص المسيح الكريم.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخت أدما حبيبي
- المجموعة: كانون الأول (ديسمبر) 2017
النور أضاء فازدانت الغرفةُ باللمعان والبهاء، وسمعتْ مريم العذراء صوت الملاك الآتي من السماء، يحمل إليها بشارة ولا كل البشائر، ويقول كلامًا طالما انتظرته كلُّ النساء، وتاقت لسماعه أجيالٌ وأجيال بعد طول عناء!
مريم العذراء فازتْ بالاصطفاء، وحلَّ عليها السلامُ وبشَّرها الملاكُ بخبرٍ من العلاء
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس يعقوب عماري
- المجموعة: كانون الأول (ديسمبر) 2017
من بين أنبياء العهد القديم (عهد التوراة) عاش نبي في القرن الثامن قبل الميلاد يدعى "ميخا". ولميخا النبي سفر بين أسفار الكتاب المقدس يحمل اسمه يحتوي على سبعة أصحاحات. ميخا رجل ريفي من بيئة زراعية خصبة في القسم الجنوبي لفلسطين تدعى منطقة يهوذا. لم يكن له شهرة دينية أو سياسية أو اجتماعية تذكر، إنما كان مجرد مواطن مؤمن بالله، رجلٌ تقي يتمتع بعلاقة شخصية بإلهه،
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس أمير جيد
- المجموعة: كانون الأول (ديسمبر) 2017
ظهرت في قصة الميلاد ثلاثة مواقف متباينة:
1- موقف العداء الذي اتخذه هيرودس الملك من ميلاد المسيح.
2- موقف عدم المبالاة الذي اتخذه رؤساء الكهنة والكنيسة من خبر ولادته.
3- موقف الإكرام وهو الموقف الذي وقفه المجوس من طفل بيت لحم.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس جميل قندح
- المجموعة: كانون الأول (ديسمبر) 2017
"لأنه يولد لنا ولد ونُعطى ابنًا، وتكون الرياسة على كتفه، ويُدعى اسمه عجيبًا." (إشعياء 6:9) لقد جاءت هذه الآية على لسان النبي حوالي 700 عام قبل المسيح، وتحتوي على لب وجوهر الإنجيل فيما يتعلق بشخص المسيح من حيث لاهوته وناسوته.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور صموئيل عبد الشهيد
- المجموعة: كانون الأول (ديسمبر) 2017
ألقى نبيل نظرة كئيبة على حجرة والدته التي قضت نحبها منذ أسبوعين، فأحسّ بوحشة رهيبة تخيّم عليه حتى بدت له أن دنياه التي كانت تمور بالبهجة ذات يوم قد أصبحت غارقة في ظلمة دامسة، فأغمض عينيه وكأنه يحاول أن يجتث ذكريات الماضي التي راحت تلحّ عليه بقوة وانفعال، وتراءى له أن هذا البيت الصامت الموحش قد تحوّل في لحظة إلى بيت يضجّ بالحركة والضحك.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور جون حداد
- المجموعة: كانون الأول (ديسمبر) 2017
إن مرض السكري هو أحد الأمراض الأشد تأثيرًا وشيوعًا في المجتمع المعاصر. بالنسبة إلى المعهد العالمي للسكري، هذا المرض هو من أبرز التحديات الصحية في القرن الحادي والعشرين.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس رسمي إسحاق
- المجموعة: كانون الأول (ديسمبر) 2017
تنبأ الأنبياء عن ميلاد المسيح قبل ولادته بمئات بل آلاف السنين. ونبوءاتهم كثيرة؛ تنبأ عنه يعقوب أبو الأسباط، وموسى، وبلعام، وإشعياء النبي، وميخا، وغيرهم. قرأ اليهود هذه النبوءات، ولا أكون مبالغًا إذا قلت إنهم حفظوها عن ظهر قلب. وإن لم يكن كل النبوءات فعلى الأقل معظمها. ومما لا شك فيه أنهم كانوا ينتظرونه على أحرّ من الجمر. كانت شهوة قلوبهم أن يروه ويتمتعوا به.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور عصام عزت
- المجموعة: كانون الأول (ديسمبر) 2017
رأينا في المرات السابقة أن الله ميَّز الإنسان بالذهن والتفكير، ولكن الخطية التي أفسدت قلب الإنسان، أفسدت أيضًا ذهنه. فأصبحت أفكار الإنسان تخدم وتخطِّط لكي ترضي ميول قلبه الفاسدة. ورأينا أن الشيطان يرغب ويُسَرّ بأن لا يفكـِّر الإنسان، أو أن يجعله يفكـِّر بطريقة خاطئة.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور أنيس بهنام
- المجموعة: كانون الأول (ديسمبر) 2017
"فإن الخطية لن تسودكم، لأنكم لستم تحت الناموس بل تحت النعمة." (رومية 14:6)
ما معنى "لستم تحت الناموس؟"
إنها بكل تأكيد لا تعني أننا نستهين بالناموس كأنه قد أصبح بلا قيمة عندنا. ولذلك سنوضح معنى هذه العبارة لكيلا يُساء فهمها.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس إسبر عجاج
- المجموعة: كانون الأول (ديسمبر) 2017
"هذا يكون عظيمًا وابن العليِّ يُدعى." (لوقا 32:1) سُمِّي المسيح ابن الله أو ابن العليّ لأنه من ذات الله. وسمّي أيضًا ابن الإنسان لأنه وُلد من عذراء لم تعرف رجلًا، لكي يتم ما قيل بإشعياء النبي: "ها العذراء تحبل وتلد ابنًا وتدعو اسمه عمانوئيل." وهذا ما تم فعلًا. لأنه عندما جاءها الملاك ليبشرها بأنها ستحبل وتلد ابنًا قالت له:
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس بسام بنورة
- المجموعة: كانون الأول (ديسمبر) 2017
اللّسان: قوة هدم وموت أو قوة بناء وحياة: نقرأ في سفر الأمثال 21:18 "الْموْت والْحياة في يد اللّسان، وأحبّاؤه يأْكلون ثمره." يعلن لنا الله هنا حقيقة صادمة تتعلق بقوة الكلام واللسان. وهذه الحقيقة ببساطة تبيّن لنا قدرة اللسان على جلب الموت والدمار أو الحياة والبناء.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخ إحسان بطرس
- المجموعة: كانون الأول (ديسمبر) 2017
"فقال له بيلاطس: أفأنت إذًا ملك؟ أجاب يسوع: أنت تقول إنّي ملكٌ. ولهذا قد وُلِدتُ أنا، ولهذا قد أتيتُ إلى العالم لأشهد للحقّ. كلُّ من هو من الحقّ يسمع صوتي." (يوحنا 37:18)
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور ميلاد فيلبس
- المجموعة: كانون الأول (ديسمبر) 2017
هل يمكن لله أن يجعل نفسه منظورًا من البشر؟ إن الذي خلق النور صار نورًا وحجب ستار الجسد بهاء نوره. "فيه يحلّ كل ملء اللاهوت جسديًّا." وأعلن الطريق والحق والحياة في كلمته: "عظيم هو سرّ التقوى: الله ظهر في الجسد." متى تم ذلك الإعلان؟
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: كانون الأول (ديسمبر) 2017
رزق الرب الأخ يوسف موسى بشارة وزوجته Amy طفلاً أسمياه Leo في Pueblo كولورادو بتاريخ 6 تشرين الأول/ أكتوبر 2017. نقدم أحر التهاني للوالدين والأهل وألف مبروك.