- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2019
إذ يحتفل العالم المسيحي بذكرى صلب المسيح وقيامته في مثل هذا الوقت من كل عام... لنتوقّف قليلًا ونتأمل في ثمن فدائنا الذي دُفع عنا نحن الذين كنا تحت قصاص عدالة الله، وكان لا بدّ لسيف عدالته أن يرتوي من دمائنا نحن الخطاة، لأن رب المجد يسوع المسيح أتى ومات بديلًا عنا، وفدانا من الغضب الأبدي.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس لبيب ميخائيل
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2019
"لَيْسَ هُوَ ههُنَا، لأَنَّهُ قَامَ كَمَا قَالَ! هَلُمَّا انْظُرَا الْمَوْضِعَ الَّذِي كَانَ الرَّبُّ مُضْطَجِعًا فِيهِ." (متى 6:28) إن الكلمة الظافرة التي نطق بها الملاك فجر القيامة لم تملأ قلوب التلاميذ عزاء كما تملأ قلوبنا في هذه الأيام...
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس يعقوب عماري
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2019
الصليب والقيامة ركنان هامان من أركان العقيدة المسيحية، لا يقبلا المساومة فيما يجوز أو لا يجوز، فقد ترسّخا في ضمير المسيحية ووجدانها منذ بدايتها.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخت أدما حبيبي
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2019
جاءنا الغيثُ الذي طالما تمنَّيناه، وبوِفرةٍ وفيضٍ زائدَيْن. هَمَى المطرُ في السفوح وهطلتْ معه الثلوجُ في قِمم الجبال، ورفعَ الناسُ شكرًا جزيلًا للمُعطي المنّان، الذي لديه النِّعَم والبركات، وفي يديه مفاتيحُ الماء في الجَلَد.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس منير سليمان
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2019
عندما نتكلم عن الصليب فإنما نتكلم عن شخص ربنا يسوع المسيح المصلوب. كان الصليب في العهد القديم رمز الضعف والخزي واللعنة لأنه "ملعون من عُلّق على خشبة،" لكن تحوّل الصليب إلى قوة، وخلاص،
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخ أنور وديع
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2019
"إذًا نسعى كسفراء عن المسيح، كأن الله يعظ بنا." (2كورنثوس 20:5)
كما نعلم، تستلزم العلاقات بين الدول فيما يسمّى بالسفراء، إذ يمثّل كل سفير دولته في الدولة التي يذهب إليها. ولا بد لهؤلاء السفراء أن يتميّزوا بحكم مراكزهم، لذا قصد الرسول بولس بإرشاد الروح القدس أن يتحدّث عن المؤمنين بأنهم سفراء عن المسيح، وواجباتهم هي مراقبة وإعلان مبادئ دولتهم كممثّلين صالحين أينما يكونون. من صفات السفير ما يلي:
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس رسمي إسحاق
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2019
قيامة المسيح هي جوهر المسيحية ولبّها وحجر زاويتها الذي ربط بناءها. هي النور الساطع الذي أشرق فبدّد الظلمة. هي القلعة الحصينة التي حفظت الإيمان المسيحي، وهي المحكّ الذي أظهر قوة المسيحية وعظمتها.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور صموئيل عبد الشهيد
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2019
معظم المقالات التي تدور حول قيامة المسيح احتفلت بالكتابة عن معنى القيامة، وعن اللص التائب، وعن آلام المسيح، وعن سمعان القيرواني الذي شارك في حمل الصليب، وغيرها من التأملات المتعلّقة بهذه الحادثة التاريخية، بل أعظم حادثة في التاريخ لأنها لا تقتصر على صلب إنسان عادي، بل عن صلب المسيح الذي في موته وقيامته حقّق خلاص الجنس البشري من الهلاك الأبدي.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور جون حداد
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2019
نُدرك أنّ طبيعة الجسم الكيميائيّة المكوَّنة من مواد عضوية مُتجانسة إنما تعمل وظائفها في داخل الخلايا بدقّة متناهية، وإن كان التكوين الأصليّ للجسم هو من التراب، فهذا يؤكد أنّ المواد المكوِّنة للتراب من معادن وكيميائيات وعناصر بيولوجيّة هي ذاتها في الجسم وإن بنِسبٍ متفاوتة.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخ إحسان بطرس
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2019
يسوع الفاتح الأعظم! فتح نعش آثامنا وأخرجنا من قبور خطايانا. فتح آذاننا لنسمع صوت محبته. فتح أذهاننا لنفهم معنى صلبه وقيامته. فتح بصيرتنا لنرى خلاصه العظيم. فتح قلوبنا ليهبنا عطاياه وبركاته السماوية.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخ جوزيف عبدو
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2019
إن سائل هذا السؤال لم يتلقّ جوابًا عليه. كان الجواب ماثلاً أمامه ولكنه لم يهتدِ إليه، سمعه وأبصره ولكنه أغلق مسامعه، وأغمض عينيه.
في محاكمة الرب يسوع المدنية أمام الوالي الروماني - مسلوب الإرادة - يقول الإنجيل المقدس:
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور أنيس بهنام
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2019
في خروج بني إسرائيل من مصر وإلى دخولهم أرض كنعان توجد أربعة رموز لموت المسيح:
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس ميلاد فيلبس
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2019
"أَمْ تَجْهَلُونَ أَنَّنَا كُلَّ مَنِ اعْتَمَدَ لِيَسُوعَ الْمَسِيحِ اعْتَمَدْنَا لِمَوْتِهِ، فَدُفِنَّا مَعَهُ بِالْمَعْمُودِيَّةِ لِلْمَوْتِ، حَتَّى كَمَا أُقِيمَ الْمَسِيحُ مِنَ الأَمْوَاتِ، بِمَجْدِ الآبِ، هكَذَا نَسْلُكُ نَحْنُ أَيْضًا فِي جِدَّةِ الْحَيَاةِ؟" (رومية 3:6-4)
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2019
المؤتمر العربي المسيحي في تكساس
الزمان: 24-27 أيار 2019
At Waxahachie, Lakeview Camp TX, 75167
المتكلمون: الأخ سامي غبرائيل
والأخ إسماعيل نمر والأخت
كاتيا سلامه. للمعلومات
214-454-4679
- التفاصيل
- كتب بواسطة: 2020-03-19-16-28-31
- المجموعة: نيسان (إبريل) 2019
هل كنت يومًا ما في مكان مغلق مع شخص يسعل أو يعطس طوال الوقت؟ ماذا تفعل عندما يحدث هذا؟ وما هو رد فعلك الغريزي؟