نيسان April 2011
- التفاصيل
- كتب بواسطة: مدير التحرير
- المجموعة: 201104
كان لا بد أن يموت المسيح... فصليبه كان المذبح، وساعته قد جاءت، فثبّت وجهه لينطلق نحو أورشليم معلنًا لتلاميذه أن ابن الإنسان لم يأتِ لينقض ويهلك بل ليخلّص، وأن حبة الحنطة إن لم تقع "فِي الأَرْضِ وَتَمُتْ فَهِيَ تَبْقَى وَحْدَهَا. وَلكِنْ إِنْ مَاتَتْ تَأْتِي بِثَمَرٍ كَثِيرٍ".
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور لبيب ميخائيل
- المجموعة: 201104
استعرض بولس الرسول قضية قيامة المسيح في الأصحاح الخامس عشر من رسالته الأولى إلى كنيسة كورنثوس، وبدأ بالبراهين المؤكدة لحقيقة قيامة المسيح من الأموات، فقال إن أول برهان على قيامة المسيح، أن هذه القيامة كانت إتمامًا لنبوات الأنبياء، ثم انتقل للبرهان الثاني وهو ظهورات المسيح المتعددة لصفا الذي هو بطرس الرسول، ثم للاثني عشر، ثم لأكثر من خمسمئة أخ كان أكثرهم باقيًا عندما كتب رسالته، وآخر الكل ظهر له بعد أن صعد إلى السماء.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور عامر بطرس
- المجموعة: 201104
مَنْ جادَ عني بدماءٍ ها قامَ الآنْ
وغلبَ الموتَ بالموتِ لأجلِ الإنسانْ
وأعدَّ طريقًا بدمائِهِ
وأعدَّ مكانًا في سمائِهِ
قدْ رَفعَ عنيَّ بفدائِهِ... كلَّ الأحزانْ
ها قامَ الآنَ ها قامَ... ابنُ الانسانْ
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس إبراهيم سعيد
- المجموعة: 201104
إن قيامة المسيح هي الحقيقة الأساسية في المسيحية. فهي في أهميتها تفوق ولادته الإعجازية، وهي في الوقت نفسه متوِّجة لحقيقة صلبه، فهي برهان قبول ذبيحته الفدائية، وهي علامة ختم كفارته عنا، وهي عيد ميلاد المسيحية.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور صموئيل عبد الشهيد
- المجموعة: 201104
وَبَاكِرًا جِدًّا فِي أَوَّلِ الأُسْبُوعِ أَتَيْنَ (النساء) إِلَى الْقَبْرِ إِذْ طَلَعَتِ الشَّمْسُ. وَكُنَّ يَقُلْنَ فِيمَا بَيْنَهُنَّ: مَنْ يُدَحْرِجُ لَنَا الْحَجَرَ عَنْ بَابِ الْقَبْرِ؟" (مرقس 2:16-3).