كانون الأول December 2011
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: كانون الأول December 2011
قبل مئات السنين، تنبّأ النبي إشعياء عن مولد المسيح وألقى الكثير من الضوء على صفاته، فقال عنه أنه "أبًا أبديًّا". ولعل هذه هي المرة الوحيدة في الكتاب المقدس التي فيها دُعي المسيح - له المجد - "أبًا". وحين يُدعى المسيح بهذا اللقب، فإنه علينا أن نفهم معنى هذه الكلمة. فهي تعني:
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور القس لبيب ميخائيل
- المجموعة: كانون الأول December 2011
أبدأ رسالتي بالنبوة التي كتبها النبي إشعياء عن المسيح قبل ميلاده بسبعمئة سنة، وأعلن المسيح إتمامها في شخصه في مجمع الناصرة (لوقا 16:4-21)، وهذه كلماتها:
"رُوحُ السَّيِّدِ الرَّبِّ عَلَيَّ، لأَنَّ الرَّبَّ مَسَحَنِي... لأَجْعَلَ لِنَائِحِي صِهْيَوْنَ، لأُعْطِيَهُمْ جَمَالاً عِوَضًا عَنِ الرَّمَادِ، وَدُهْنَ فَرَحٍ عِوَضًا عَنِ النَّوْحِ، وَرِدَاءَ تَسْبِيحٍ عِوَضًا عَنِ الرُّوحِ الْيَائِسَةِ" (إشعياء 1:61 و3).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور إبراهيم سعيد
- المجموعة: كانون الأول December 2011
أكملت الأرض دورتها حول الشمس وعادت بنا حيث كنا بالأمس، فطوت معها عامًا من العمر، وأضافت إليه عامًا جديدًا، نتوسّم في غرته خيرًا، مع أنه لم يزل بعد في المهد وليدًا. فلا ندري إذا كان يحمل بين يديه الدر والجوهر، أم يخبّئ وراءه خطر الهلاك "الأحمر". فلا ثقة لنا في الأيام إذا توالت وتقلّبت، ولا رجاء لنا في السنين إذا تعاقبت وولّت، فهي إذا تقلبت تألبت، وإذا تعاقبت عاقبت.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور أنيس بهنام
- المجموعة: كانون الأول December 2011
- "لأَنَّهُ يُولَدُ لَنَا وَلَدٌ وَنُعْطَى ابْنًا، وَتَكُونُ الرِّيَاسَةُ عَلَى كَتِفِهِ، وَيُدْعَى اسْمُهُ عَجِيبًا، مُشِيرًا، إِلهًا قَدِيرًا، أَبًا أَبَدِيًّا، رَئِيسَ السَّلاَمِ" (إشعياء 6:9).
- "هَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ «عِمَّانُوئِيلَ»". (إشعياء 14:7)
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس فارس أبو فرحة
- المجموعة: كانون الأول December 2011
"وَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ كُلَّ الأَشْيَاءِ تَعْمَلُ مَعًا لِلْخَيْرِ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَ اللهَ، الَّذِينَ هُمْ مَدْعُوُّونَ حَسَبَ قَصْدِهِ" (رومية 28:8).
إن كنت تعيش داخل دائرة الوعد، فحياتك ترتكز على أساس راسخ ومتين أكثر من جبل صخري، وتفشل كل مصاعب الحياة ومشقاتها في أن تهزّ أركانك إن كنت تقطن داخل جدران رومية 28:8.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس يعقوب عماري
- المجموعة: كانون الأول December 2011
تحية حب وتقدير لكم أينما كنتم، وفي أي أرض تقيمون، ومن أي نبعٍ تستقون، وأي هواءٍ تستنشقون، وإلى أي عقيدةٍ تنتمون. فكلكم لدينا إخوة وأخوات نحبكم ونرحب بكم.
وتدور عجلة الزمن، وتعود الأيام من جديد لتحيي ذكرى أعظم وأعجب حدثٍ تاريخي عرفته البشرية "ميلاد المسيح"! ونتساءل، ويتساءل معنا الملايين: أيُّ ميلادٍ بهيٍّ حدث في التاريخ كميلاده!
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور عصام رعد
- المجموعة: كانون الأول December 2011
نحن في أيام صعبة جدًا من نواحٍ مختلفة. هناك صعوبات اقتصادية واجتماعية وسياسية وكونية. وكذلك هناك مشكلة الخوف من المستقبل والإرهاب، وفي بعض الأحيان من إنهيار الحضارة التي نحن فيها.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الدكتور صموئيل عبد الشهيد
- المجموعة: كانون الأول December 2011
هناك فارق كبير بين التعهّد والتمنّي. وبادئ ذي بدء، لا بدّ لي قبل أن أخوض في تفاصيل هذا المقال أن أعرض تعريفي لهذين المصطلحين لئلاّ يسيء القارئ العزيز معنى ما أرمي إليه.
التعهّد: إن التعهّد، في رأيي هو تصميم إرادي جازم لتحمّل وإنجاز غرض أو هدف أخذ المتعهّد على عاتقه القيام به مهما كلّف الأمر.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخت أدما حبيبي
- المجموعة: كانون الأول December 2011
ما هذا الكونُ الفسيح الأرجاء، وما هذه السماءُ الزرقاء، وهذه الأرضُ العَراء الممتلئةُ بالرمال، وكذا التلال الممتدة على بعد النظر، التي لا تخلو من بريقِ الواحات وتمايل الشجيرات؟ هذه هي البرية التي صارت مأوايَ وموئلي حيث حططتُ الرحال. لأنَّها المكان الذي فيه أرتاح، وإليه أنتمي، وعنده أستكين وأهدأ بعيدًا عن الضوضاء وصخب الناس وعجيج المسافرين وضجيج صوت القوافل.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس رسمي إسحق
- المجموعة: كانون الأول December 2011
في أمسية شديدة البرودة وحالكة الظلام من أمسيات الشتاء، كان بعض الرعاة يبيتون في العراء يحرسون حراسات الليل على رعيتهم حفاظًا عليها من الذئاب الخاطفة واللصوص المنتظرين فرصة نوم الرعاة أو ابتعادهم عن الرعية لسرقتها؛ ولا شك أن الرعاة كانوا يتحدثون مع بعضهم البعض حتى لا يشعروا بالملل من طول الليل. ولسنا ندري في أي الموضوعات كانوا يتحدثون، هل كانوا يتحدثون في صميم عملهم الشاق الذي تحفه الأخطار من كل جانب؟
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخ شكري حبيبي
- المجموعة: كانون الأول December 2011
يعتقد الكثيرون أن الرب يسوع المسيح هو الذي ادّعى أنه ابن الله. ودائمًا شهادة الإنسان عن نفسه تبقى ناقصة وغير دقيقة. لكن لو عدنا إلى صفحات الكتاب المقدّس لوجدنا أن الله الآب هو الذي شهد وأعلن أن الرب يسوع المسيح هو ابن الله. وأن هناك ثلاث شهادات مباشرة وثلاث شهادات غير مباشرة. سنستعرضها في هذه المقالة ونتأملها.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: القس عصام العطاالله
- المجموعة: كانون الأول December 2011
لقد تحولّت ذكرى ميلاد يسوع إلى قشور ومظاهر فارغة... أصبحت تقليدًا سنويًا يحتفل به العالم المسيحي وغير المسيحي مستخدمًا عناصر مثل الشجرة، والمغارة، والغنم، والخراف، والرعاة، والاضواء الملوّنة، وعلب الهدايا الملفوفة بأناقة. وتحوّلت المناسبة إلى فرصة للتجارة وتحقيق الأرباح، وصارت تحية "ميري كريسماس" روتينية خالية من أي طعم أو معنى. من المحزن أن هذه الاحتفالات السنوية بعيدة كل البعد عن جوهر حدث الميلاد وأبعاده الكتابية.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: الأخ حليم يسى
- المجموعة: كانون الأول December 2011
وأنت تقف على باب عام جديد...
وأنت تخطو فيه الخطوات الأولى، فإذا بك تواجه طريقًا جديدًا...
مسيرة عام جديد... طريق غدٍ مجهول!!!
ترى هل يكون منيرًا بهيجًا، أم داكنًا كئيبًا؟!
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: كانون الأول December 2011
- تم زواج القس مايكل صموئيل عبد الشهيد على الآنسة تيفاني جيهان قبطي في فورت ورث - تكساس، وذلك بتاريخ 29 تشرين الأول 2011. نرجو من الربأن يملأ حياتهما بالسعادة والهناء. مبروك للعروسين الكريمين ولجميع أفراد عائلتيهما.