- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: 2014
قال الرب يسوع لحنانيا عن شاول الطرسوسي الذي صار اسمه فيما بعد بولس الرسول: "لأَنَّ هذَا لِي إِنَاءٌ مُخْتَارٌ لِيَحْمِلَ اسْمِي أَمَامَ أُمَمٍ وَمُلُوكٍ وَبَنِي إِسْرَائِيلَ" (أعمال 15:9).
وقد أثبت بولس الرسول مقدار علمه عندما تكلم إلى الأثينيين، معلنًا لهم أنه قرأ الشعر اليوناني، إذ قال لهم عن الله تبارك اسمه: "لأَنَّنَا بِهِ نَحْيَا وَنَتَحَرَّكُ وَنُوجَدُ. كَمَا قَالَ بَعْضُ شُعَرَائِكُمْ أَيْضًا: لأَنَّنَا أَيْضًا ذُرِّيَّتُهُ" (أعمال 28:17).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: 2014
يهنّئ المسيحيون على اختلاف طوائفهم ومذاهبهم بعضهم بعضًا في مناسبة عيد القيامة بالكلمات: "المسيح قام". ويرد السامع منهم قائلاً: "حقًا قام".
ويلفت نظر من يقرأ الأصحاح الأخير من البشائر الأربعة أن يرى بأن المسيح بعد أن قام من الأموات اهتم اهتمامًا كبيرًا بأن يؤكد لتلاميذه الذين ظهر لهم بعد قيامته، أنه هو نفسه الذي صُلب، ولم يأخذ مكانه شبيه على الصليب.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: 2014
"قد أبقيت في أسرائيل سبعة آلاف، كل الركب التي لم تجثُ للبعل وكل فم لم يقبِّله" (1ملوك 18:19).
سبعة آلاف، أقليّة لا تكاد تُحسب وسط أغلبية تركت الرب وعبدت الأوثان، وكلمات آية الرسالة قالها الرب لإيليا النبي.
ونحن نعيش في زمن كزمن إيليا النبي، الذي عاش في أيام حكم الملك الضعيف الشخصية أخآب، وزوجته الشريرة إيزابل.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: 2014
هذه هي الوصية التي أوصى بها الرب خادم الإنجيل: "معرفة اعرف حال غنمك واجعل قلبك إلى قطعانك" (أمثال 23:27).
فأعضاء كنيستك يختلف الواحد منهم عن الآخر، والواحدة عن الأخرى. فبعض أعضاء كنيستك والمترددون عليها:
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: 2014
تعال نلتقي بقدماء الخدام الذين استخدمهم الرب لإنارة وربح الكثيرين
خدام الإنجيل صنفان: صنف الذين قال عنهم بولس الرسول: "فاسدي الذهن وعادمي الحق يظنون أن التقوى تجارة" (1تيموثاوس 5:6). وقال عنهم لقسوس كنيسة أفسس: "ذِئَابٌ خَاطِفَةٌ لاَ تُشْفِقُ عَلَى الرَّعِيَّةِ... يَتَكَلَّمُونَ بِأُمُورٍ مُلْتَوِيَةٍ لِيَجْتَذِبُوا التَّلاَمِيذَ وَرَاءَهُمْ" (أعمال 29:20-30). هدفهم أن يكونوا أغنياء، وفي سبيل هذا الهدف يرضون سامعيهم برسائل لبن كلمة الله مغشوشًا بماء كثير،