- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: 2016
في هذا المقال القصير أودّ أن أتحدث عن وزنة المحبة التي هي جزء لا يتجزّأ من الحياة المسيحية بل الصفة الغالبة على نسيج العلاقة المسيحية في الكنيسة وخارجها. وهي لا تقتصر على أعضاء الكنيسة فقط بل هي صفة ملازمة حيّة في عمل الرعاية، بل إن شئت، هي ضرورة حتمية في حياة راعي الكنيسة وفي خدمته.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: 2016
إن قضية الصفح والغفران هي من أعقد القضايا التي يواجهها المؤمن في حياته المسيحية لأنها ترتبط بـ "الأنا" من ناحية، وترتهن بمفهوم العدالة من ناحية أخرى، فضلاً عن أن الكبرياء الذاتية تلعب دورًا كبيرًا في مثل هذه المواقف التي يمكن أن تتطوّر في بعض الظروف إلى حدٍّ تبلغ معه مبلغ العداوة التي ترفضها المحبة المسيحية التي يدعو الكتاب المقدس إليها، وتفضي بضراوتها إلى انشقاق الكنيسة وانهيار بنيانها الروحي والاجتماعي.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: 2016
«تَوَكَّلُوا عَلَيْهِ فِي كُلِّ حِينٍ يَا قَوْمُ. اسْكُبُوا قُدَّامَهُ قُلُوبَكُمْ.» (مزمور 8:62)
ما أقوى هذا التعبير الذي يشير إلى عمق روح الصلاة والشركة مع الله! إنه يفتح آفاقًا جديدة، ويحمل لنا معاني جديدة مباركة للصلاة.
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: 2016
لا بد لنا قبل أن نبحث في قضية الإيمان أن نلمّ أولًا بطبيعة هذا المصطلح وتعريفه. فالإيمان بحدّ ذاته، بل في اصطلاحه هو ليس مادة كالحجر أو الحديد أو الذهب، بل هو قوة روحية داخلية مصدرها الروح القدس. فالمملوء من الروح القدس هو حتمًا مملوء بالإيمان أيضًا. فقد ورد في سفر أعمال الرسل 22:11 و24 «فأرسلوا برنابا... لأنه كان رجلاً صالحًا وممتلئًا من الروح القدس والإيمان.»
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: 2016
«ينبغي أن يُصلّى كل حين ولا يملّ.» (لوقا 1:18)
صلّى إبراهيم فخلص ثلاثة أشخاص من سدوم وعمورة (تك 19).
صلّى يعقوب والرب باركه وقابله أخوه بسلام (تكوين 32 و33).