- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: 2008
يوجد صنفان من القسوس: قسيس يوم الأحد، وهو الذي تتركز خدمته في عظة صباح أو مساء الأحد.. هذا القسيس لا يعرف حال رعيته ولا يهتم بالنمو الروحي لأعضاء كنيسته.
وقسيس كل بيت، وهو الذي يتمثّل ببولس الرسول الذي قال لقسوس كنيسة أفسس: "كيف لم أؤخر شيئاً من الفوائد إلا وأخبرتكم وعلّمتكم به جهراً وفي كل بيت" (أعمال 20:20).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: 2008
أقول والأسى يملأ قلبي أن ليس كل من يدّعي أنه خادم للمسيح هو بالحقيقية خادم أمين.
ففي العصر الرسولي استدعى بولس الرسول قسوس كنيسة أفسس وقال لهم: "اِحْتَرِزُوا اِذًا لأَنْفُسِكُمْ وَلِجَمِيعِ الرَّعِيَّةِ الَّتِي أَقَامَكُمُ الرُّوحُ الْقُدُسُ فِيهَا أَسَاقِفَةً، لِتَرْعَوْا كَنِيسَةَ اللهِ الَّتِي اقْتَنَاهَا بِدَمِهِ. لأَنِّي أَعْلَمُ هذَا:
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: 2008
لو سألت تيموثاوس: من هو الأستاذ الذي يعلّمك؟ لأجاب على الفور: أستاذي هو بولس الرسول!
وقد كتب بولس الرسول لتيموثاوس رسالتين علّمه فيهما كيف يجب أن يتصرّف في بيت الله الذي هو كنيسة الله الحي عمود الحق وقاعدته (1تيموثاوس 15:3).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: 2008
”فانظروا كيف تسلكون بالتدقيق لا كجهلاء بل كحكماء. مفتدين الوقت لأن الأيام شريرة“ (أفسس 15:5-16).
كلمة ”مفتدين الوقت“ معناها افتداء الوقت بشيء يعادله. ولأن الوقت هو الحياة، فلا بد أن نفتديه بأشياء تساوي الحياة. ”فأقول هذا أيها الإخوة: الوقت منذ الآن مقصّر“ (1كورنثوس 29:7).
- التفاصيل
- كتب بواسطة: Manager
- المجموعة: 2008
”نَادِ بِصَوْتٍ عَال. لاَ تُمْسِكْ. اِرْفَعْ صَوْتَكَ كَبُوق وَأَخْبِرْ شَعْبِي بِتَعَدِّيهِمْ، وَبَيْتَ يَعْقُوبَ بِخَطَايَاهُمْ“ (إشعياء 1:58).
نحن في أيام لم نعدْ نسمع فيها عن فظاعة الخطية في منابر كنائسنا. صار شعارنا: ”الله يحبك وأنا أيضاً أحبك“. اختلط الحابل بالنابل، الحديث عن حياة القداسة صار لغة غريبة.. ولهذا انحرف شباننا وشاباتنا..